الصفحه ٥٠٥ : (١)
__________________
(١) صدره. (ضربت
صدرها إليّ وقالت) وقد عزاه ابن منظور في اللسان والجوهري في الصحاح وابن سيده في
المخصص
الصفحه ٢٥٤ : . ولو ردّ لقيل ميّيت وهويئر وأنيّس.
وتقول في اسم
وابن : سمي وبنيّ ، فترد اللام الذاهبة ، وتستغني
الصفحه ٢٤٩ : المرأة والرجل.
إستواء المذكر والمؤنث في بعض الابنية :
ويستوي المذكر
والمؤنث في فعول ومفعال ومفعيل
الصفحه ٤٦١ : .
هاء السكت يجب أن تكون ساكنة :
وحقها أن تكون
ساكنة ، وتحريكها لحن ونحو ما في إصلاح ابن السكيت من
الصفحه ١٨٨ : عزاه ابن الاعرابي في نوادره لشمير بن الحارث الضبي مصغر
شمر في أبيات أربعة وقال أبو الحسن شارحه سمير
الصفحه ١٠٩ : فتح الأول وجاز في الثاني النصب والرفع. (والمعنى) لا أب مثل مروان
ولا ابن مثل ابنه في الكرم والشرف إذا
الصفحه ٤٤٠ : .
(١) عزاه سيبويه في
كتابه وتبعه شارحوه لعبد الرحمن بن حسان بن ثابت. ورواه جماعة لكعب بن مالك
الانصاري
الصفحه ٩٠ : فيها زيد مقيما ، وهذا عمرو منطلقا ،
وما شأنك قائما ، ومالك واقفا ، وفي التنزيل : (وَهذا بَعْلِي
شَيْخاً
الصفحه ٥٤٥ : ، والثالث أن
ينفصلا ويكون ما قبل الأول حرفا ساكنا غير مدة نحو قرم مالك وعدو وليد. ويقع
الإدغام في المتقاربين
الصفحه ١٢٧ : جبار بن سلمى بن مالك قال وهو جاهلي وأورد بعده :
وكان حيا قبلكم لم يشربوا
فيها
الصفحه ٢٨١ : .
(٢) تمامه (لقد علمت
أولى المغيرة انني) عزاه سيبويه في الكتاب للمرار الأسدي. ورواه بعضهم في شعر مالك
بن زغبة
الصفحه ١١٧ : مثلك في النّساء غريرة (١)
اللهم إلا إذا
شهر المضاف بمغايرة المضاف إليه كقوله عز وجل : (غَيْرِ
الصفحه ١٩٦ :
الجماجم ضاحيا هاماتها. وهو لكعب بن مالك شاعر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من
قصيدة قالها في وقعة الأحزاب
الصفحه ٨٤ : ) مالك تقيم بنجد وتتردد فيها مع جدبها وتترك تهامة مع
لحاق الناس بها وتنافسهم فيها لخصبها.
(٢) لم أر
الصفحه ٨٥ :
وأما في قولك
ما أنت وعبد الله وكيف أنت وقصعة من ثريد ، فالرفع قال :
يا زبرقان
أخا بني خلف