الصفحه ٥٢٧ :
أعارت عينه أم لم تعارا (١)
وما لحقته
الزيادة من نحو عور في حكمه ، تقول أعور الله عينه وأصيد
الصفحه ٥٣١ :
ليس بالأعرف.
وأما قولهم رواء مع سكونها في ربان وانقلابها فلئلا يجمعوا بين إعلالين : قلب
الواو التي
الصفحه ٥٤٧ : ، والهاوي ، والمهتوت. فالمجهور ما عدا المجموعة في قولك ستشحثك
خصفة وهي المهموسة. والجهر إشباع الإعتماد من
الصفحه ٤٤ : منطلق ، وبكر ان تعطه يشكرك ، وخالد في الدار.
ولا بد في
الجملة الواقعة خبرا من ذكر يرجع إلى المبتدأ
الصفحه ٧٠ : والقوم والعصابة إلا انفسهم وما كنوا عنه بأنا ونحن
والضمير في لنا. كأنه قيل أما أنا فأفعل كذا متخصصا بذلك
الصفحه ٨٨ : مخافة. ومن تهول الهبور
متعلق بيركب (والشاهد فيه) أن مخافة وقع مفعولا له وهو نكرة وزعل والهول كذلك وهما
الصفحه ١١١ :
ضعيف لا يجيء
إلا في الشعر. وقد أجاز المبرّد في السعة أن يقال لا رجل في الدار ولا زيد عندنا
الصفحه ١١٨ :
وأولات وقد وقط وحسب.
وغير اللازمة
نحو ثوب وفرس ودار وغيرها مما يضاف في حال دون حال.
حكم أي
الصفحه ١٢١ : المضاف حقه أن يكون غير
المضاف إليه ، ألا ترى أنك إذا قلت هؤلاء إخوة زيد في عداد المضافين إليه ، وإذا
خرج
الصفحه ١٢٤ :
إضافة المسمى إلى اسمه :
وقد أضيف
المسمى إلى اسمه في نحو قولهم لقيته ذات مرة وذات ليلة ومررت به
الصفحه ١٩٨ :
وقال النابغة :
يدعو وليدهم بها عرعار (١)
والتي في معنى
المصدر والمعرفة كفجار للفجرة ، ويسار
الصفحه ٢٠٣ : مفردة وتاؤها للتأنيث مثلها في غرفة وظلمة ولذلك يقلبها
الواقف هاء فيقول هيهاه. وألفها عن ياء لأن أصلها
الصفحه ٢١٥ :
لدى :
ومنها لدى
والذي يفصل بينها وبين عند أنك تقول عندي كذا لما كان في ملك حضرك أو غاب عنك
الصفحه ٢٤٧ : ء ، في نحو غرفة وأرض وحبلى وحمراء وهذى.
والمؤنث ما وجدت فيه إحداهن.
والتأنيث على
ضربين : حقيقي كتأنيث
الصفحه ٢٤٨ : فالحق العلامة.
وقوله :
ولا أرض أبقل إبقالها (١)
متأول بالمكان.
تاء التأنيث :
والتاء تثبت في