الصفحه ٣٥١ : والمقدور كائن ،
وقوله تعالى : (كُنْ فَيَكُونُ.) وزائدة في قولهم إن من أفضلهم كان زيدا وقال :
جياد
الصفحه ٣٥٧ : ، فيكون لها مرفوع ومنصوب ، إلا أن منصوبها مشروط
فيه أن يكون أن مع الفعل متأولا بالمصدر. كقولك عسى زيد أن
الصفحه ٣٧٥ : دحرج الحجر ، وسرهف الصبي. وغير متعد نحو دربخ
وبرهم. وللمزيد فيه بناءان إفعنلل نحو احرنجم وافعللّ نحو
الصفحه ٣٧٩ :
حروف الإضافة
تعريف الحرف :
الحرف ما دل
على معنى في غيره. ومن لم ينفك من اسم أو فعل يصحبه
الصفحه ٣٨٦ :
مذ ومنذ :
ومذ ومنذ
لابتداء الغاية في الزمان كقولك ما رأيته مذ يوم الجمعة ومنذ يوم السبت. وكونهما
الصفحه ٣٩٣ : لسانه سبق
في مقطع والعاديات إلى فتح فأسقط اللام.
إعراب المعطوف على اسم إن :
ولأن محل
المكسورة وما
الصفحه ٣٩٧ : يَرَهُ أَحَدٌ) وقال تعالى : (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى).
ضرورة مشاكلة الفعل لها في التحقيق
الصفحه ٤٢٤ :
وتقول في زيادة
أن لما أن جاء أكرمته وأما والله أن لو قمت لقمت.
ما :
وغضبت من غير
ما جرم ، وجئت
الصفحه ٤٣٠ : بثبوت النون والألف فاعله. والجملة في محل نصب بدل من حاجة
في البيت قبله وهو :
ان تحملا حاجة لي خف
الصفحه ٤٣٨ :
بسبع رمين
الجمر أم بثمان (١)
وللإستفهام صدر
الكلام لا يجوز تقدم شيء مما في حيزه عليه لا تقول
الصفحه ٤٥٦ : السابلة في المفاوز. والخفق السراب يلوح للناظر كأنه ماء وليس بماء.
الاعراب قاتم مجرور برب. والأعماق جر
الصفحه ٤٧٥ :
الباب الثاني
الوقف
في الوقف أربع لغات :
تشترك فيه
الأضرب الثلاثة. وفيه أربع لغات : الإسكان
الصفحه ٤٧٧ : والخبي والبطي والرديّ ، ومنهم
من يقول هذا الردي ومررت بالبطو فيتبع. وأهل الحجاز يقولون الكلا في الأحوال
الصفحه ٤٨١ : الله وحتام وفيم وحتامه وفيمه بالإسكان والهاء ، ومجيء مه في مجيء م جئت وفي
مثل م أنت بالهاء لا غير
الصفحه ٤٩٨ :
وإثبات شيء من
هذه الهمزات في الدرج خروج عن كلام العرب ولحن فاحش ، فلا تقل الإسم والإنطلاق