الصفحه ١٤٠ : . فما انفتح ما قبله من ذلك فمدغم في ياء المتكلم ياء ساكنة
بين مفتوحين ، وما انكسر ما قبله من ذلك أو انضم
الصفحه ١٦٦ : بكلمة ، كقولك أخوك وضربك ومرّ بك. وهو
على ضربين بارز ومستتر.
فالبارز ما لفظ
به كالكاف. في أخوك
الصفحه ١٦٧ : والفاعل والمفعول في محل رفع صفة
عنس. واليك متعلق بتقطع. وحتى غائبة. وبلغت فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى
الصفحه ١٩٣ : .
وسرعان ذا
إهالة أي سرع. ووشكان ذا خروجا. أي وشك. وأف بمعنى أتضجر.
واوّه بمعنى
أتوجع.
رويد :
في رويد
الصفحه ٢٠٧ :
ومن أمثالهم أن
في مضّ لمطمعا ، وبخّ عند الإعجاب وأخّ عند التكرّه قال :
وصار وصل الغانيات أخّا
الصفحه ٢١١ : (٢)
__________________
وفاعله ضمير المتكلم.
وأغص كذلك وبالماء متعلق بأغص. والفرات صفة الماء. وجملة أغص في محل نصب مفعول
أكاد
الصفحه ٢٣٥ :
الباب الخامس
الاسم المجموع
أنواعه :
وهو على ضربين
: ما صح فيه واحده ، وما كسر فيه. فالأول
الصفحه ٢٣٩ :
وقالوا عرسات
وعيرات في جمع عرس وعير قال الكميت :
عيرات الفعال
والسؤدد
العدّ
الصفحه ٢٦١ :
النسبة إلى المعتل اللام :
وتقول في فعيل
وفعيلة وفعيل وفعيلة من المعتل اللام فعلي وفعلي كقولك
الصفحه ٢٦٩ : ، وخمسة
أثواب ، وثمانية أجربة ، وعشرة غلمة. إلّا عند إعواز جمع القلة كقولهم ثلاثة شسوع
، لفقد السماع في
الصفحه ٢٧٨ : وبالخير متعلق بصبحنا. (والشاهد فيه)
استعمال ممسى ومصبح بمعنى الإمساء الإصباح والمراد وقتهما.
(١) صدره
الصفحه ٢٨٠ : المستعمل في
قولهم أتيته إتيانة ، ولقيته لقاءة. وهو مما عداه على المصدر المستعمل كالإعطاءة.
والانطلاقة
الصفحه ٢٨٦ : للاطلاق (والشاهد فيه) عمل صيغة المبالغة عمل فعلها وهو نصب جلالها (والمعنى)
أنه رابط الجأش قوي النفس عند
الصفحه ٣٠٥ :
لا عمل لها :
ولا يعمل شيء
منها. والمجر في قول النابغة :
كأن مجرّ
الرّامسات ذيولها
الصفحه ٣١٠ : :
والزيادة
الواحدة قبل الفاء في نحو أجدل واثمد وإصبع وأصبع وأبلم وأكلب وتنصب وتدراء وتتفل
وتحلىء ويرمع ومقتل