الصفحه ٣٥٣ : :
والتي أوائلها
الحرف النافي في معنى واحد وهو استمرار الفعل بفاعله في زمانه ؛ ولدخول النفي فيها
على النفي
الصفحه ٣٨٠ :
سيبويه إلا في النفي ، والأخفش يجوّز الزيادة في الإيجاب ويستشهد بقوله عز
وجلّ : (لِيَغْفِرَ لَكُمْ
الصفحه ٤٥٥ :
الباب الحادي والعشرون
التنوين
أنواعه الخمسة :
وهو على خمسة
أضرب : الدال على المكانة في
الصفحه ٤٧٦ : توكيد ونصب ،
والهاء اسمها. والجمر خبرها. والجملة صفة نبل (والشاهد فيه) في قوله الشعر والجمر
فان أصلها
الصفحه ٤٧٩ :
تاء التأنيث تقلب هاء :
وتاء التأنيث
في الأسم المفرد تقلب هاء في الوقف نحو غرفه وظلمه.
ومن
الصفحه ٥٠٢ : فصاعدا لا
تقع إلا زائدة كقولهم خاتم وكتاب وحبلى وسرادح وحلبلاب. ولا تقع للالحاق إلا آخرا
في نحو معزى. وهي
الصفحه ٥٠٤ :
وفي كتب العين
أمهت وهو مسترذل. وزيدت في اهراق اهراقه ، وفي هركولة وهجرع وهلقامة عند الأخفش.
ويجوز
الصفحه ٥٥٨ : . (والشاهد فيه) في قوله علماء
وأصله على الماء فهمزة الوصل تسقط للدرج وألف على تحذف لالتقائها مع لام المعرفة
الصفحه ١٥ : ، والتنوين ، وحرف الإنكار ، وحروف التذكير والقسم.
أما القسم
الرابع من الكتاب فهو يدعوه المشترك ويبحث في
الصفحه ٦٤ :
واسم الإشارة
لا يوصف إلا بما فيه الألف واللام كقولك يا هذا الرجل ويا هؤلاء الرجال. وأنشد
سيبويه
الصفحه ٦٩ :
و* جاري لا تستنكري عذيري* (١)
ولا عن
المستغاث والمندوب وقد التزم حذفه في اللهم لوقوع الميم خلفا
الصفحه ٨٠ : (١)
__________________
والنصل حديدة السيف
والسكين.
الاعراب ان حرف شرط جازم. وتعتذر فعل
مضارع مجزوم. وفاعله ضمير فيه يعود إلى
الصفحه ٩٢ : بَيْنَ يَدَيْهِ) وكذلك أنا عبد الله آكلا كما يأكل العبيد ، فيه تقرير
للعبودية وتحقيق لها. وتقول أنا فلان
الصفحه ١٢٣ :
محتملة مثلها ليلخص أمرها بالإضافة كفعل النابغة في إجراء الطير على العائذات
بيانا وتلخيصا لا تقديما للصفة
الصفحه ١٣٣ :
فعلى حذف
المضاف إليه من الأول استغناء عنه بالثاني وما يقع في بعض نسخ الكتاب من قوله