الصفحه ٥٥٦ : لأن فاءها في نية
السكون.
إدغام تاء تفعل وتفاعل :
وادغموا تاء
تفعل وتفاعل فيما بعدها فقالوا اطيروا
الصفحه ٤٣ : وغصبتهما
القرار على الرفع. وإنما اشترط في التجريد أن يكون من أجل الإسناد لأنهما لو جرّدا
للإسناد لكانا في
الصفحه ٧٢ : كما ذكرت لك. والثاني أن يحذف منه حرفان. وهما على نوعين إما زيادتان في
حكم زيادة واحدة كاللتين في أعجاز
الصفحه ١٢٥ : (والشاهد فيه) اقحام المضاف
وهو اسم (والمعنى) إذا مت فقوما حولا كاملا فابكياني واذكراني بما أنا أهله فإذا
تم
الصفحه ١٣٩ :
حكم المضاف إلى ياء المتكلم :
وما أضيف إلى
ياء المتكلم فحكمه الكسر نحو قولك في الصحيح والجاري
الصفحه ١٦٤ : فيه إلى الوجناء في البيت
قبله. وغير فاعل يمنع ولكنه بني على الفتح جوازا لاضافته إلى مبني والرفع مرويّ
الصفحه ١٦٥ : أسباب : الهرب من التقاء
الساكنين في نحو هؤلاء. ولئلا يبتدأ بساكن لفظا أو حكما كالكافين التي بمعنى مثل
الصفحه ١٨٣ :
وذا في قولك ما
ذا صنعت بمعنى أي شيء الذي صنعته؟
صلة الوصل والراجع :
والموصول ما لا
بدله في
الصفحه ١٨٧ :
وعمّ ولم وحتّام والام وعلام.
من :
ومن كما في
أوجهها ، إلا في وقوعها غير موصولة ولا موصوفة. وهي
الصفحه ١٩٤ :
ها :
ها بمعنى خذ ،
فتلحق الكاف فيقال هاك ، وتصرف مع المخاطب في أحواله. وتوضع الهمزة موضع الكاف
الصفحه ٢٢٠ :
والحادي عشر إلى التسعة عشر والتاسع عشر ، وهذا أحد عشرك وتسعة عشرك وكان
الأخفش يرى فيه الإعراب إذا
الصفحه ٢٢٢ :
وذباب يكون في
العشب قال :
وجنّ الخاز باز به جنونا (١)
وصوت الذباب
وداء في اللهازم قال :
يا
الصفحه ٢٧٤ :
وقوله :
في ليلة من جمادى ذات أندية (١)
في الشذوذ
كأنجدة في جمع نجد
وأما السماعي
فنحو الرجى والرحا
الصفحه ٣٤٢ :
أظننت وأحسبت وأخلت وأزعمت. وضرب متعد إلى مفعول واحد وقد أجري مجرى أعلمت
لموافقته له في معناه فعدى
الصفحه ٣٥٢ :
أن كان فيه
بمعنى صار.
صار :
ومعنى صار
الإنتقال وهو على ذلك على استعمالين : أحدهما كقولك صار