الصفحه ٥٢١ :
الباب التاسع
الإعتلال
حروف الإعتلال :
حروفه الألف
والواو والياء. وثلاثتها تقع في الأضرب
الصفحه ٥٢٥ :
الفصل الثاني : الواو والياء عينين
لا تخلوان من
أن تعلا أو تحذفا أو تسلما. فالإعلال في قال وخاف
الصفحه ٥٢٩ : والعيبة والعوض
والعودة. وإنما أعلوا قيما لأنه مصدر بمعنى القيام وصف به في قوله تعالى : (دِيناً قِيَماً
الصفحه ٥٣٠ :
وإن كان من
الياء فهو كالصحيح. من قال كتب ورسل قال غير وبيض في جمع غيور وبيوض ومن قال كتب
ورسل قال
الصفحه ٥٤٢ :
دعوى وعدوى وشهوى ونشوى وفعلى تقلب واوها ياء في الإسم دون الصفة.
فالإسم نحو
الدنيا والعليا
الصفحه ٥٤٣ :
عيوا بأمرهم
كما
عيت ببيضتها
الحمامة (١)
وكذلك أحي
واستحى وحوى في
الصفحه ٥٥٢ : لام هل وبل فإدغامها فيها جائز. ويتفاوت جوازه إلى حسن
وهو إدغامها في الراء كقولك هل رأيت ، وإلى قبيح
الصفحه ٨ :
وإذا رغبنا في
معرفة سبب سيرورة هذا الكتاب وخلوده وجدناه في أسلوبه المحكم الذي يتماز بالشمول
والدقة
الصفحه ٣٣ :
الباب الثاني
الإسم المعرب
موقعه :
الكلام في
المعرب ، وإن كان خليقا من قبل إشتراك الأسم
الصفحه ٣٦ : فإن فيه خلافا بين الأخفش وصاحب الكتاب وما فيه سببان
من الثلاثي الساكن الحشو كنوح ولوط منصرف في اللغة
الصفحه ٤٨ :
الفصل الثالث : خبر إن وأخواتها
سبب رفع خبر إن
هو المرفوع في
نحو قولك إن زيدا أخوك ، ولعل بشرا
الصفحه ١٠٢ :
الفصل الحادي عشر : الخبر والاسم في بابي كان وإنّ
لما شبه العامل
في البابين بالفعل المتعدي شبه ما
الصفحه ١٠٣ : عليه السياق أي فقد قيل. وكذا القول في قوله وإن كذبا.
وقوله فما اعتذارك جملة أسمية. ومن قول متعلق
الصفحه ١٠٥ :
فعلى إضمار فعل
، كأنه قال ولا أرى خلة كما قال الخليل في قوله :
ألا رجلا جزاه الله خيرا
الصفحه ١٣٠ :
وقال آخر :
ألا من مبلغ
عني تميما
بآية ما
يحبون الطعاما (١)
وذو في