الصفحه ٥٤٠ :
الضمة الواقعة قبل الواو كسرة لتنقلب ياء مثلها في ميزان وميقات وقالوا قلنسوة
وقمحدوة وافعوان وعنفوان
الصفحه ٥٥١ :
وقال تعالى : (أَخْرَجَ شَطْأَهُ). وروى اليزيدي عن أبي عمرو إدغامها في التاء في قوله
تعالى : (ذِي
الصفحه ٥٥٣ :
ولا يدغم فيها
إلا مثلها ، والنون كقولك من لك ، وإدغام الراء لحن.
إدغام الراء :
والراء لا تدغم
الصفحه ١١ :
مِنْ
ذُنُوبِكُمْ)».
ويمكن القول
بصورة عامة إنّ الزمخشري يتبنى النحو البصري ويعتمده في مفصله
الصفحه ١١٥ :
ثلاث الأثافي والدّيار البلاقع (١)
وتقول في
اللفظية مررت بزيد الحسن الوجه ، وبهند الجائلة الوشاح
الصفحه ١٢٠ :
ونظيره (عوان
بين ذلك). ويجوز التفريق في الشعر كقولك كلا زيد وعمرو.
وحكمه إذا أضيف
إلى الظاهر أن
الصفحه ١٧١ : القوس أي
انقلبت عن حالها التي عمرت عليها وحصل في قالبها اعوجاج. وعن العهد أي عما عهدناه
من شبابه وجماله
الصفحه ٢٠٥ :
فقد أباه
الأصمعي ولم يستبعده بعض العلماء عن القياس.
أف :
أف يفتح ويضم
ويكسر ، وينوّن في أحواله
الصفحه ٢٦٢ :
وليس فيما وراء
ذلك إلّا الحذف كقولك مشتري ومستسقي. وقالوا في محيّ محوي ومحيّيّ ، كقولهم أموي
وأميي
الصفحه ٥٠٣ :
المضارع والمطاوع نحو نفعل وانفعل ، والثالثة الساكنة في نحو شرنبث وعصنصر
وغضنفر وعرند. وهي فيما عدا
الصفحه ٥١٣ :
متلج كفيه في قتره (١)
وتجاه وتيقور
وتكلان وتكاة وتكلة وتخمة وتهمة وتقية وتقوى وتترى وتوراة وتولج
الصفحه ٥٥٠ :
العين تدغم في مثلها : وفي الحاء :
والعين تدغم في
مثلها كقولك ادفع عليا ، وكقوله عز وجل : (مَنْ
الصفحه ٢٥ : ، وإما مضارع كتغلب ويشكر ، وإما أمر كاصمت في قول الراعي
:
أشلى سلوقيّة
باتت وبات بها
الصفحه ٧٩ :
حذف المفعول به :
وحذف المفعول
به به كثير. وهو في ذلك على نوعين : أحدهما أن يحذف لفظا ويراد معنى
الصفحه ٣٢٧ : إنما نموت ، وعلى أن يكون مبتدأ مقطوعا من الأول يعني أو نحن ممن يموت.
الواو :
ويجوز في قوله
عز وجل