الصفحه ١٨٥ :
وقال تعالى : (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا).
الذي أوسع استعمالا من اللام :
ومجال الذي في
باب
الصفحه ٥٩ : لهم ما يعنون ، قالوا
اللهم اجعل فيها ضبعا وذئبا. وسمع أبو الخطاب بعض العرب وقيل له لم افسدتم مكانكم
الصفحه ١٧٠ :
وهو قليل ؛
والكثير أعطاها إياه ، وأعطاه إياها ، والإختيار في ضمير خبر كان وإخواتها
الإنفاصل كقوله
الصفحه ٥١١ : :
والواو تبدل من
أختيها ومن الهمزة. فإبدالها من الألف في نحو ضوارب وضويرب تصغير ضرباب مصدر ضارب
، وأوادم
الصفحه ٥١٥ :
وفي أنه وحيهله
وقوله :
وقد رابني قولها يا هناه (١)
وهي مبدلة من
الألف المنقلبة عن الواو في
الصفحه ١٢ :
وإذا «كان الآخر ألفا قالوا في الأكثر الأعرف هذه عصا وحبلى ، ويقول ناس من
فزارة وقيس حبلي باليا
الصفحه ١٧٢ :
والضمير
المستتر يكون لازما وغير لازم. فاللازم في أربعة أفعال إفعل وتفعل للمخاطب وافعل
ونفعل. وغير
الصفحه ٢٥٥ :
عمرو يقول أحيّ ومن قال أسيود قال أحيو.
مصير تاء التأنيث في التصغير :
وتاء التأنيث
لا تخلو من
الصفحه ٣٨١ :
في :
وفي معناها
الظرفية كقولك : زيد في أرضه ، والركض في الميدان ، ومنه نظر في الكتاب ، وسعى في
الصفحه ٥٠٦ :
وأو يصل تصغير
واصل. والجائز إبدالها من كل واو مضمومة وقعت مفردة فاء كأجوه ، أو عينا غير مدغم
فيها
الصفحه ٢٠ : السقي. فأنشأت هذا الكتاب المترجم بكتاب المفصل في
صنعة الاعراب مقسوما أربعة أقسام : القسم الأول في الأسما
الصفحه ٣٩ : والضمير فيه إلى الكمت. وجرى فعل ماض فاعله مستتر فيه.
وفوقها نصب على الظرفية أي فوق المتون. واستشعرت عطف
الصفحه ١٤٢ :
وصحة محمله على
الجمع في قوله :
وفدّيننا بالابينا (١)
تدفع ذلك
الصفحه ٢٣٠ : بملاقاة ساكن كقولك التقت حلقتا
البطان.
قلب ألف آخر الاسم في التثنية :
ولا يخلو
المنقوص من أن تكون ألفه
الصفحه ٥٢٣ :
الفصل الأول : الواو والياء فاءين
الواو والياء في مضارع فعل :
الواو تثبت
صحيحة ، وتسقط ، وتقلب