الصفحه ٣٨٧ :
وهو عند المبرد
يكون فعلا في نحو قولك هجم القوم حاشا زيدا بمعنى جانب بعضهم زيدا ، أي فاعل من
الحشا
الصفحه ٤٥٩ : الخفيفة لالتقائها ساكنة مع ساكن آخر بعدها. ورواه ابن قتيبة
في كتاب الشعر والشعراء بلفظ لا تهن للفقير وعليه
الصفحه ١٤٨ :
وأكتعون
وأبتعون وأبصعون إتباعات لأجمعون لا يجئن إلا على أثره.
وعن ابن أيسان
تبدأ بأيتهن شئت
الصفحه ٤٢٧ : والتقدير لكنه لا أقليك. وعلى هذا جرى ابن يعيش في شرح كتاب المفصل
وأقرب من هذا أن يجعل اسم لكن المحذوف ضمير
الصفحه ٤٦٢ : ظاهر (والشاهد فيه) انه حرك هاء
السكت وهو خطأ وانما حقها التسكين. وقد جرى ابن جني على ذلك ثم رجع عنه
الصفحه ٣١٥ :
الباب العشرون
الإسم الخماسي
للمجرد منه
أربعة أبنية أمثلتها سفرجل وجحمرش وقذعمل وجردحل
الصفحه ٣٦٣ : به الناقة الكريمة.
والعيطل الطويلة العنق. وثبجاء ضخمة الثبج وهو الصدر. وقال ابن يعيش ثبجاء عظيمة
الصفحه ٦ : المرتضى ابن رسول الله المتوفى سنة ٧٤٩
ه ١٣٤٨ م.
* الأقليد
لأحمد بن قاسم الجندي الأندلسي من أعلام القرن
الصفحه ٤٤٩ : وحدها هي حرف التعريف عند سيبويه ، والهمزة قبلها همزة وصل مجلوبة للإبتداء
بها كهمزة ابن واسم. وعند الخليل
الصفحه ١٨ : يجعل حيرة رسله وخير كتبه في عجم خلقه ولكن في عربه ، لا يبعدون عن
الشعوبية منابذة للحقّ الأبلج ، وزيغا
الصفحه ٤٠٦ :
ولا لنفي
المستقبل في قولك لا يفعل قال سيبويه وأما لا فتكون نفيا لقول القائل هو يفعل ولم
يقع الفعل
الصفحه ٣٥ : كزيد ورجل ويسمى المنصرف. ونوع
يختزل عنه الجر والتنوين لشبه الفعل. ويحرك بالفتح في موضع الجر كأحمد
الصفحه ٩٩ :
زيد ، وما رأيت إلا زيدا ، وما مررت إلا بزيد. والمشبه بالمفعول منها هو
الأول والثاني في أحد وجهيه
الصفحه ١٦٨ : وفاعل. وايانا مفعوله والجملة في محل رفع خبر أن (والشاهد فيه)
وضع ايانا موضع الضمير المتصل في نقتلنا
الصفحه ١٧٧ :
الكاف والياء بعد لو لا في موضع الجر ، وإن لو لا مع المكنى حالا ليس له مع
المظهر ، كما أن للدن مع