الصفحه ١١٣ : والمفعولية هما
المقتضيان للرفع والنصب. والعامل ههنا غير المقتضي كما أن ثمة ، وهو حرف الجر أو
معناه في نحو
الصفحه ٣١٣ :
الباب التاسع عشر
الإسم الرباعي
أوزان الرباعي المجرد خمسة :
للمجرد منه
خمسة أبنية أمثلتها
الصفحه ٣٣٠ : :
(وَدُّوا لَوْ
تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ). وفي بعض المصاحف فيدهنوا وقال ابن أحمر :
يعالج عاقرا
أعيت
الصفحه ٣٧٠ :
وأبنية المزيد
على ثلاثة أضرب : موازن للرباعي على سبيل الإلحاق ، وموازن له على غير سبيل
الإلحاق
الصفحه ٤٩٣ :
الباب الخامس
التقاء الساكنين
حذف الساكن الأول :
يشترك فيه
الأضرب الثلاثة. ومتى التقيا في
الصفحه ٦٠ : يغوث الحارثي اليمني قالها بعد أن أسر في يوم الكلاب الثاني
كلاب تيم واليمن وقتل أسيرا. ولمالك بن الرّيب
الصفحه ٣٦٢ : تعالى : (فَنِعِمَّا هِيَ :) نعم فيه مسند إلى الفاعل المضمر ، ومميزه ما وهي نكرة
لا موصوفة ولا موصولة
الصفحه ٤١٦ : والله ، وأي والله ، وأي
لعمري ، وأي ها الله ذا.
وكنانة تكسر
العين من نعم. وفي قراءة عمر بن الخطاب وابن
الصفحه ٥٣٥ : :
وأني وان كنت ابن سيد عامر
وفارسها المشهور في كل موكب
اللغة سودتني من السيادة
الصفحه ٥ :
مقدمة
«المفصل في
صنعة الاعراب» كما سماه صاحبه ، والمفصّل في النحو كما دعاه ياقوت الحموي وابن
الصفحه ٥٨ :
الفصل الثاني : المفعول به
هو الذي يقع
عليه فعل الفاعل في مثل قولك ضرب زيد عمرا وبلغت البلد. وهو
الصفحه ١٠١ : ، وما مررت بأحد إلا عمرو
خير من زيد ، أو تقول إلا أباك وإلا عمرا.
حكم تثنية المستثنى :
وتقول في
الصفحه ٢٤٢ : عبد عمرو
لو نهيت الأحاوصا (١)
فمنظور فيه إلى
جانبي الوصفية والاسمية.
جمع فعلان :
وقد جمع
الصفحه ٢٩٧ :
الباب الخامس عشر
أفعل التفضيل
كيف يصاغ :
قياسه أن يصاغ
من ثلاثي غير مزيد فيه ليس مما ليس
الصفحه ٣٠٢ : بل تقول لعمرو قال ابن جني فان تجشمت ما اضرب زيدا عمرا نصبت عمرا بفعل آخر (والشاهد
فيه) ان القوانس