الصفحه ٥٠٧ : شوق المشتإق (١)
ومن الواو غير
المضمومة في نحو إشاحة وإفادة وإسادة وإعاء أخيه في قراءة سعيد بن
الصفحه ٤٢ : فعلوا ذلك إذا لقام بنصري وليس بدلا من قوله في البيت قبله لم تستبح ابلي
كما جعله ابن هشام في مغنيه. وعند
الصفحه ٩٨ : وهو ما استثنى بغير وحاشا وسوى وسواه. والمبرّد يجيز النصب بحاشا.
والرابع جائز
فيه الجرّ والرفع وهو ما
الصفحه ١٧٣ : في قولك ظننته زيد قائم ، وحسبته قام أخوك
، وأنه أمة الله ذاهبة ، وأنه يأتنا نأته ، وفي التنزيل
الصفحه ١٧٤ : مطاوع هوى. وقد طعن فيه المبرد قال انفعل لا يجيء مطاوع
فعل الا حيث يكون علاج وتأثير. وقال ابن جني إن
الصفحه ١٨٠ :
كالمساجد والمحامد واللوى موضع.
الاعراب ذم فعل أمر وفاعله ضمير
المخاطب. قال ابن هشام الأرجح فيه كسر الميم
الصفحه ٥٣٨ : بعض
الروايات عن ابن كثير أنه قرأ : من يتقي ويصبر. وأما الألف فتثبت ساكنة أبدا ، إلا
في حال الجزم فإنها
الصفحه ١٦ : .
ـ ابن خلكان ، وفيات الاعيان ، ج ٥ ،
١٦٨ ـ ١٧٤ ، طبعة دار الثقافة ، بيروت.
بروكلمان ، تاريخ الأدب
الصفحه ١١٠ :
كرر قال تعالى : (فَلا رَفَثَ وَلا
فُسُوقَ ،) وقال :
(لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا
خُلَّةٌ). فإن جاء مفصولا
الصفحه ١٧٩ : الكسرة فيها.
__________________
لاحتمال أن يكون
المراد بالخبيبين عبد الله وابنه خبيبا لا أخاه مصعبا
الصفحه ١٩٩ :
فعال المعدولة :
والمعدولة عن
الصفة كقولهم في النداء يا فساق ويا خباث ويا لكاع ويا رطاب ويا دفار
الصفحه ٣٩٠ :
ومنهم من يجعل
ما مزيدة ويعملها. إلا أن الإعمال في كأنما ولعلّما وليتما أكثر منه في إنما وأنما
الصفحه ٥٠١ :
الابنية المزيد فيها نبذا من القول في هذه الحروف ، واذكر ههنا ما يميز به بين
مواقع أصالتها ومواقع زيادتها
الصفحه ١٧ :
مقدمة المؤلف
قال الأستاذ
الإمام الأجلّ فخر خوارزم رئيس الأفاضل القاسم محمود ابن عمر الزمخشريّ
الصفحه ٤١ :
تطيح الطّوائح (١)
أي ليبكه ضارع.
والمرفوع في قولهم : هل زيد فاعل فعل مضمر يفسره الظاهر. وكذلك