الصفحه ١٤١ : وقد أرى) قال ثعلب انشد الكسائي بزنبوية قربة من قرى الجبل قبل أن يموت.
قدر احلك ذا المجاز وقد
الصفحه ١٦٨ : ونصب. ونا
اسمها ويوم نصب على الظرفية. وقرى مجرور تقديرا باضافة يوم إليه. وانما ملغاة.
ونقتل فعل مضارع
الصفحه ١٧٥ : المرفوع كما جاء في
القرآن. ودفع الاحتجاج بهذا البيت بأن في هذه القصيدة شذوذا في مواضع وخروجا عن
القياس
الصفحه ١٨٣ : ذكرنا. وسمع الخليل عربيا يقول ما أنا بالذي قائل لك شيئا. وقريء (تماما على
الذي أحسن) بحذف شطر الجملة
الصفحه ١٨٧ : . وقد
يحمل على المعنى.
وقرىء قوله
تعالى : (وَمَنْ يَقْنُتْ
مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ
الصفحه ١٨٩ : أكملت
فالنصب كقولم عرفت أيّهم هو في الدار وقرىء أيّهم أشد.
وإذا استفهم
بها عن نكرة في وصل قيل لمن يقول
الصفحه ١٩١ :
والثاني أن
يكون ما ذا كما هو بمنزلة اسم واحد كأنه قيل أي شيء صنعت وجوابه بالنصب وقرىء قوله
تعالى
الصفحه ٢٠١ : ، ومن العرب من يضمها ، وقرىء بهن
جميعا ، وقد تنوّن على اللغات الثلاث ، وقال
الصفحه ٢٠٢ :
تذكرت أياما
مضين من الصّبى
فهيهات هيهات
إليك رجوعها (١)
وقد قرى
الصفحه ٢١١ :
وقد قرىء (لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ
بَعْدُ). ويقال أبدأ به أوّلا ، وجئته من عل ؛ وفي
الصفحه ٢٢٧ : : (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
، وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ). كانت منوّنة في التقدير كقولك كثير من
الصفحه ٢٣٢ : التأويل
لم يسغ ذلك بحال. (والمعنى) لنا ابلان فيهما ما علمتم من قرى الأضياف فاختاروا
منها ما يرضيكم وتنكبوا
الصفحه ٢٤٩ : والزبيرية ، ومنه الحلوبة والقتوبة والركوبة. قال
الله تعالى : (فَمِنْها رَكُوبُهُمْ) وقرىء ركوبتهم. وأما
الصفحه ٢٦٢ : وعروة
ورشوة. وكان الخليل يعذره في بنات الياء دون بنات الواو. وعلى مذهب يونس جاء قولهم
قروي وزنوي في قري
الصفحه ٣٣٦ : تعالى : (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ
فَلا هادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ.)
وقرىء ويذرهم
بالجزم وقال تعالى : (وَإِنْ