الصفحه ١٧٦ : اقتضت مرفوعا لأن المنصوب لا يكون بدون مرفوع.
قيل إن مرفوعها محذوف وليس هو عمدة كالفاعل حتى يمتنع حذفه
الصفحه ١٨٤ : دماؤهم أي ذهبت هدرا لم يؤخذ
لهم بدية ولا قصاص. وفلج موضع في طريق البصرة إلى مكة من بلاد مازن منه إلى مكة
الصفحه ٢٠٣ : . وجابر جر بالاضافة إليه. (والشاهد
فيه) في شتان حيث استعمله بدون زيادة لفظ بين (والمعنى) ان يومي على كور
الصفحه ٢١٩ : والضرب الثاني نحو قولهم أفعل هذا بادي بدي ، وذهبوا
ايدي سبا ، ونحو معد يكرب ، وبعلبك ، وقالي قلا.
والذي
الصفحه ٢٤٩ :
غلام ربعة ويفعة على تأويل نفس وسلعة. وإنما يكون ذلك في الصفة الثابتة ، فأما
الحادثة فلا بد لها من علامة
الصفحه ٣٥٥ : آتيك
خفوق النجم ومقدم الحاج ، ولذلك كان مفتقرا إلى أن يشفع بكلام لأنه ظرف لا بد له
مما يقع فيه.
ليس
الصفحه ٤٣٣ : ، ومنه قول المؤذن قد قامت الصلاة لا بد فيه من
معنى التوقع. قال سيبويه وأما قد فجواب هل فعل؟ وقال أيضا
الصفحه ٤٣٥ : . وإذا دخل على المضارع لم يكن إلا
مستقبلا كقولك أريد أن تخرج ، ومن ثم لم يكن منها بدّ في خبر عسى. ولما
الصفحه ٤٣٦ : .
والجوانح عطف على الكلى. ومن طيء متعلق
بقوله ستطفىء (والشاهد فيه) انه لما لم يكن بد من دخول أن في خبر عسى
الصفحه ٤٤٠ : ، فلا بدّ من الفاء كقولك : إن
أتاك زيد فأكرمه ، وإن ضربك فلا تضربه ، وإن أكرمتني اليوم فقد أكرمتك أمس
الصفحه ٤٤٢ :
وجوب مجيء الفعل بعد إن :
ولا بد من أن
يليهما الفعل ونحو قوله تعالى : (قُلْ لَوْ أَنْتُمْ
الصفحه ٤٨٤ : حتى حمار الوحش الموصوف بهذه الأوصاف لا
يبقى على حاله بل لا بد أن يهرم ويضعف صوته وتنكسر حدة نشاطه
الصفحه ٥٢٨ : بدون اعلال والقياس فيه مغيم.
(٢) هو لأبي جندب
الهذلي.
اللغة المضوفة الأمر الذي تشفق منه
وتخافه
الصفحه ٩٩ : وشبهه به لمجيئه فضلة. وله شبه خاص بالمفعول معه لأن
العامل فيه بتوسط حرف.
حكم غير :
وحكم غير في
الصفحه ٣٢٦ : مستقبل أو في حكم المستقبل فينصب ، وفي الأخرى
حال أو في حكم الحال فيرفع. وذلك قولك : سرت حتى أدخلها ، وحتى