الصفحه ٣٩٩ :
ومنهم من
يعملها قال :
كأن وريديه رشاء خلب (١)
وفي قوله :
كأن ظبية تعطو إلى وارق السّلم
الصفحه ٩٩ : وخلاف المماثلة. ودلالته عليها من جهتين : من جهة الذات
ومن جهة الصفة. تقول مررت برجل غير زيد ، قاصدا إلى
الصفحه ١٠٦ : خيبري وليس
بعده من يذود عنها.
(٢) نسبه هنا إلى عبد
الله بن الزبير الأسدي. ونقله الحصري في زهر الآداب
الصفحه ١١٩ :
الْحُسْنى). ولاستيجابه الإضافة عوضوا منها توسيط المقحم بينه وبين
صفته في النداء.
حكم كلا :
وحق
الصفحه ٢٥٣ : . وقال الأخفش سمعت من يقول : سفيرجل متحركا
والتصغير والتكسير من واد واحد.
في التصغير ترد اسماء إلى
الصفحه ٢٦٥ : (والمعنى) أن هذه المرأة
إذا فاخرت انتسبت إلى أب كريم من قوم عريقين في المجد معروفين بالشجاعة والإقدام.
الصفحه ٥٠٧ : . والمشتاق المشتاق من الشوق وهو تعلق
القلب بالشيء ونزوعه إليه.
الاعراب يا حرف نداء. ودار منادى مضاف
إلى مي
الصفحه ١٣٨ : بَعْضٍ دَرَجاتٍ ،) وقال : (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ ،) وفعلته أوّل يريدون إذ كان كذا
الصفحه ١٦٣ : تعالى : (مِنْ عَذابِ
يَوْمِئِذٍ ،) و (هذا يَوْمُ)
(لا يَنْطِقُونَ) فيمن قرأها بالفتح ، وقول أبي قيس بن
الصفحه ٤١٦ : يمنعها أحد
والا فلا سبيل إلى الشرب منها وورودها.
(٢) سبق الكلام عليه
قريبا في باب الحروف المشبهة بالفعل
الصفحه ٩ :
سببان من الثلاثي الساكن الحشو كنوح ولوط منصرف في اللغة الفصيحة التي عليها
التنزيل لمقاومة السكون أحد
الصفحه ١٣ : أو المصطلحة يسيء أحيانا إلى
الوضوح ويسبب الإبهام. فهو مثلا في كلامه على انتصاب المنادى يقول إنّه ينصب
الصفحه ٢٣ : مفرد بالوضع. وهي جنس تحته ثلاثة أنواع : الأسم والفعل
والحرف. والكلام هو المركب من كلمتين أسندت إحداهما
الصفحه ٧١ :
م
فما أن يقال له من هوه
إذا
لم يسد قبل شد الازا
ر
فذلك فينا الذي لاهوه
الصفحه ٢٦١ :
النسبة إلى المعتل اللام :
وتقول في فعيل
وفعيلة وفعيل وفعيلة من المعتل اللام فعلي وفعلي كقولك