الصفحه ١٩٩ : أدى فردّيه وإن أقبل فسريه وفي مثل فشاس فشيه من أسته إلى فيه. وقطاط في
قوله :
أطلت فراطهم
حتى
الصفحه ٥٤٧ : بشبه الإنسلال من مخرجها إلى مخرج الحاء.
والمطبقة الصاد والظاء والضاد والطاء. والمنفتحة ما عداها
الصفحه ٥٥٢ : لام هل وبل فإدغامها فيها جائز. ويتفاوت جوازه إلى حسن
وهو إدغامها في الراء كقولك هل رأيت ، وإلى قبيح
الصفحه ٢٤ : إلى ثلاثة مفاعيل. والأصل في نبأ أنه بمعنى أخبر إلا أنه لما
استلزم معنى الاعلام من حيث أن الاخبار
الصفحه ٢٨ : :
حنت قلوصي إلى بابوسها جزعا
فما حنينك أم ما أنت والذكر
اللغة غاو ضال من الغواية
الصفحه ٩١ : أطيب منه رطبا ، وجاء البر
قفيزين وصاعين ، وكلمته فاه إلى فيّ ، وبايعته يدا بيد ، وبعت الشاء شاة ودرهما
الصفحه ١٩٦ : فاعله ضمير يعود
إلى الحرب. والجماجم مفعوله. وضاحيا حال من الجماجم سببية. وهاماتها فاعل ضاحيا
وبله على
الصفحه ٢٨١ :
عمل المصدر :
ويعمل المصدر
اعمال الفعل مفردا ، كقولك عجبت من ضرب زيد عمرا ، ومن ضرب عمرا زيد
الصفحه ٥٥٥ : .
ومع الثاء تدغم
ليس إلا بقلب كل واحدة منهما إلى صاحبتها فتقول مثرد ومترد ومنه آثار وأتار. ومع
السين
الصفحه ٤٣٠ : المستعمل
إلى النادر الشاذ للضرورة أولى من العكس فلم جوزتم أحدهما ومنعتم الآخر ، سيما
وانه لم يرد ذلك في
الصفحه ٥٢٦ : ، من الواو إلى فعل ، ومن الياء إلى فعل ، ثم نقلت الضمة
أو الكسرة إلى الفاء فقيل : قلت وقلن ، وبعت وبعن
الصفحه ٥٤٦ : دون أول حافة اللسان إلى منتهى طرفه وما يحاذي
ذلك من الحنك الأعلى فويق الضاحك والناب. الرباعية والثنية
الصفحه ٥٥٦ : . وقال بعضهم عتد فرارا
من هذا.
العدول عن الإدغام إلى الحذف :
وقد عدلوا في
بعض ملاقي المثلين أو
الصفحه ١٨٥ :
وقال تعالى : (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا).
الذي أوسع استعمالا من اللام :
ومجال الذي في
باب
الصفحه ٣٣١ : عليه أن لا يجور ، وينبغي
__________________
وابهت من باب قرب
وتعب أي أدهش وانجد.
الاعراب ما نافية