الصفحه ١٠ : في الإضافة ويقول : «وهي
مزيدة في نحو ما جاءني من أحد راجع إلى هذا ، ولا تزاد عند سيبويه إلا في النفي
الصفحه ٢٦٢ : .
النسبة إلى المنتهي بتاء بعد واو أو ياء :
وتقول في غزو
وظبي غزوي وظبيي. واختلفوا فيما لحقته التاء من ذلك
الصفحه ٣٤٣ : معدولا عن صيغة فعل إلى فعل ، ويسمى فعل
ما لم يسم فاعله. والمفاعيل سواء في صحة بنائه لها ، إلا المفعول
الصفحه ٣٩٧ : فهم لذلك لا يتأخرون عن اجابة داع
إلى لذة وطرب.
(١) البيت لعبد الله
بن قيس الرقيات من أبيات أولها
الصفحه ٢٠٢ : (والمعنى) أنهن خرجن من صنيبعات معتمات فلما أصبحن كن قد جاوزن مسافة
بعيدة ووصلن إلى الحجر وما أشد بعد حجر من
الصفحه ١٣٥ : التفات إلى قول من طعن
فيها ولو كان من الائمة الكبار هذا تحرير الكلام في هذا المقام. ثم ان هذا البيت
ورد
الصفحه ٥١٠ : تأكله
طريا وقديدا.
(٢) لم أر من نسبه
إلى قائله.
اللغة فسال جمع فسيل وهو الرجل الخسيس.
الاعراب إذا
الصفحه ٢٠٣ :
ومنهم من يجعلها نونا. وقد تبدل هاؤها همزة. ومنهم من يقول أياك وأيهان
وأيها. وقالوا أن المفتوحة
الصفحه ٣٣٦ : أَخَّرْتَنِي
إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ) مِنَ الصَّالِحِينَ فقال هذا كقول عمرو بن معد يكرب
الصفحه ٨٧ : . ومخافة
منصوب على أنه مفعول لأجله. وزعل عطف عليه مضاف إلى المحبور. قال البغدادي من
اضافة المصدر إلى فاعله
الصفحه ٥٣ : شرط جازم. وصد فعل ماض.
وفاعله ضمير فيه يعود إلى من.
وعن نيرانها جار ومجرور ومضاف ومضاف
إليه متعلق
الصفحه ٨٩ :
الفصل التاسع : الحال
شبه المفعول والظرف :
شبه الحال
بالمفعول من حيث أنها فضلة مثله جاءت بعد
الصفحه ١١٤ :
مضاف إليه. وخبر زال يدني في البيت بعده. «والشاهد فيه» ان العدد إذا أضيف لما فيه
أل جرد المضاف من أل كما
الصفحه ١٦٠ :
الفرق بين عطف البيان والبدل :
والذي يفصله لك
من البدل شيئان أحدهما قول المرّار :
أنا ابن
الصفحه ١٩٠ :
والجر حكاية وكذلك قولك من زيد ومن زيدا ومن زيد من والأسم بعده مرفوع
المحل مبتدأ وخبرا. ويجوز