الصفحه ٢٤٢ : تعالى :(بِالْأَخْسَرِينَ
أَعْمالاً) وأما قوله :
أتاني وعيد
الحوص من آل جعفر
فيا
الصفحه ٥٤٨ : في مقاربه فلا بد من تقدمة قلبه إلى لفظه ليصير مثلا له ، لأن محاولة إدغامه
فيه كما هو محال. فإذا رمت
الصفحه ٢٧ : فهم. قال :
إذا ما دعوا
كيسان كانت كهولهم
إلى الغدر
أدنى من شبابهم المرد
الصفحه ١٢٥ : الخليل ولا غدر
إلى الحول البيت وليس ذلك من قوله يرثي
أخاه لأمه وهو أربد كما ذكره بعضهم.
اللغة
الصفحه ١٧٥ : .
أنت إلى مكة أخرجتني
ولو تركت الحج لم أخرج
اللغة أومت من الإيماء وهو الاشارة
الصفحه ٢٠ : الأقسام تصنيفا ، وفصلّت كل صنف منها تفصيلا. حتى رجع كلّ شيء إلى نصابه
واستقرّ في مركزه. ولم أدّخر فيما
الصفحه ١٣٠ : بن قميئة :
لله درّ اليوم من لامها (٢)
__________________
(والشاهد فيه) اضافة
آية إلى تقدمون على
الصفحه ٣٥٩ :
أن يفعل إلى عساهن ، وعساني أن أفعل ، وعسانا أن نفعل.
وتقول كاد يفعل
إلى كدن ، وكدت إلى كدتن
الصفحه ٣٩ : اقْرَؤُا
كِتابِيَه) وإليه ذهب أصحابنا البصريون وقد يعمل الأول وهو قليل
ومنه قول عمر بن أبي ربيعة :
تنخّل
الصفحه ٢١٧ : على النار الندى والمحلق
ولبان جر بالاضافة واضافة رضيعي إلى
لبان ليس من الاضافة إلى المفعول
الصفحه ٣٤٢ : إلى ثلاثة مفعولين كما رأيت (والمعنى) ان منعتمونا ما سألناكم إياه من الانصاف
فمن حدثتم عنه انه قهرنا
الصفحه ٧ : بينها. ولكننا فرعنا كل قسم إلى أبواب وأنواع وفصول. وهذا
العمل الذي سها عنه المؤلف والشارح ، لا بد منه
الصفحه ٤٩ : ، والارتحال الانتقال عنه ، وسفر جمع سافر وهو من خرج إلى السفر. قال
في الصحاح : سفرت اسفر سفورا خرجت إلى السفر
الصفحه ١٧٢ : اللازم في فعل الواحد الغائب وفي الصفات. ومعنى اللزوم فيه أن أسناد
هذه الأفعال إليه خاصة لا تسند البتة إلى
الصفحه ٢٠٠ : صمي صمام وكويته وقاع وهي سمة على الجاعرتين. وقيل في طول الرأس من مقدمه
إلى مؤخره قال :
وكنت