الصفحه ٤٥٨ : بلفظ (ترفع أثوابي شمالات)
وهي رواية حسنة وعليها فلا شاهد فيه (والمعنى) يصف نفسه أنه يحفظ أصحابه في رأس
الصفحه ٧ : يوم الخميس سابع شهر شعبان سنة ١٣٢٣ ه ، وطبع
بالقاهرة في السنة نفسها على هامش كتاب المفصل بعنوان
الصفحه ٢٣ : زيد ،
وانطلق بكر. وتسمى الجملة.
الأسم هو ما دل
على معنى في نفسه دلالة مجردة عن الإقتران. وله خصائص
الصفحه ٣٠ : لتقدير الشيوع فيه. (والمعنى) ابعد المحبوبة عن أسيرها المتيم
يريد بذلك نفسه حراس أبواب قصورها.
(٢) البيت
الصفحه ٦٣ : :
ألا أيهذا
الباخع الوجد نفسه
لشيء نحته عن
يديه المقادر
الصفحه ٧٧ : نفسه
وأخلاقه. وفخرت أي غلبت بالفخر به فهو من باب المغالبة يقال فاخرته ففخرته وشاعرته
فشعرته أي غلبته
الصفحه ٧٨ : قصيدة يصف لها نفسه بالكرم ويعاتب
امرأته على لومه فيه. وكان قد نزل به أضياف فنحر لهم أربع قلائص واشترى
الصفحه ٨٥ : يعرفها فآوته وجبرت
كسره فلما عرفها قال :
لقد ضل حلمي في خليدة ضلة
سأعتب نفسي بعدها
الصفحه ١١٤ : وبلغ خمسة
أشبار بشبر نفسه يتولى قيادة الجيوش ويخوض بها غمار الموت.
يقول ان ذلك ديدنه ودأبه من أول
الصفحه ١٢٤ : تطلعت تشوفت ونوازع جمع نازعة من
نزعت النفس إلى الشيء إذا اشتاقت إليه. والظماء العطاش واحده ظمآن للذكر
الصفحه ١٢٨ : الوزن وخلص
من هذا.
اللغة حنت من الحنين وهو الشوق وتوقان
النفس. ونوار اسم بنت عمرو بن كلثوم او أصل
الصفحه ١٤٥ :
وغير الصريح
نحو قولك فعل زيد نفسه وعينه والقوم أنفسهم وأعيانهم والرجلان كلاهما ، ولقيت قومك
كلهم
الصفحه ١٥٥ : عند نفسه لا يبرز إلى الحرب إلا حاسر
الرأس حتى عرف بذلك واشتهر وصار علامة له ، فمتى رأوا رجلا حاسرا
الصفحه ١٧٣ : ونصب وضمير القصة
اسمها. وتعفو الكلوم فعل وفاعل في محل رفع خبر أن. ولم يحتج إلى الرابط لأن الخبر
نفس
الصفحه ١٧٨ : فلما
لقيه فر منه خوفا على نفسه.
(١) تمامه. ليس
الامام بالشحيح الملحد. قال الجوهري وهو لحميد بن الأرقط