الصفحه ٩٥ : ء ، وزبد مثل التمرة ، وسحاب موضع كف. وكذلك الأصل وصف النفس بالطيب
، والعرق بالتصبب ، والشيب بالإشتعال ، وأن
الصفحه ١٢٢ :
لتغني عني ذا
إنائك أجمعا (١)
لملابسة له في
شربه وهو لساقي اللبن.
امتناع إضافة الشيء إلى نفسه
الصفحه ١٣١ : ميافارقين.
وسعرت واستعبرت بكت وانما أراد نفسه لا ابنته فكنى عن نفسه بها.
الاعراب لما حينية. ورأت فعل ماض
الصفحه ١٦٨ : أن الضمير عائد إلى زيد ، ولكن يقال ضربت نفسي وضربت نفسك وزيد ضرب نفسه
، وانما حظروا تعدي الفعل إلى
الصفحه ١٧٦ :
وقال :
ولي نفس أقول
لها إذا ما
تنازعني لعلي
أو عساني (١)
واختلف في
الصفحه ٥٤٧ : مخرج الحرف ومنع النفس أن يجري معه.
والهمس بخلافه. والذي يتعرف به تباينهما أنك إذا كررت القاف فقلت قق
الصفحه ٧٣ : ، والمعنى النهي عن حذف الأرنب. ومنه شأنك والحجّ ،
أي عليك شأنك مع الحج ، وامرأ ونفسه أي دعه مع نفسه. وأهلك
الصفحه ١٣٦ : ابن. وأقام المضاف اليه مقامه كما حذف من
البيت السابق لأن العالم بالطب والمشهور فيه هو ابن حذيم نفسه
الصفحه ١٤٦ :
جدوى التأكيد :
وجدوى التأكيد
أنك إذا كررت فقد فررت المؤكد وما علق به في نفس السامع ومكنته في
الصفحه ١٦٤ : حمامة فنفرت منها. يريد أنها حديدة النفس
يخامرها فزع وذعر لحدة نفسها وذلك محمود في الإبل.
(١) تمامه
الصفحه ١٦٩ : اعطاه إياك وأعطاك إياي وقد جاء في الغائبين
أعطاهاه وأعطاهوها ومنه قوله :
وقد جعلت
نفسي تطيب
الصفحه ١٧٧ : نفسي في حملها على ما هو أصلح لها أقول لها
طاوعيني يا نفس على ما أريد بك وأحملك عليه لعلّي أظفر ببغيتي
الصفحه ١٨٦ : البصرية لحنيف بن عمير اليشكري وقبله :
صبر النفس عند كل ملم
ان في الصبر حيلة
الصفحه ٣٥٩ : .
وقوله عز وجل :
(إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ
لَمْ يَكَدْ يَراها) على نفي مقاربة الرؤية ، وهو أبلغ من نفي نفس
الصفحه ٤٥١ : : (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا
بِي). وقد جاء حذفها في ضرورة الشعر ، قال :
محمد تفد
نفسك كلّ نفس