الصفحه ١٧٢ : الخبر معرفة أو مضارعا له في
امتناع دخول حرف التعريف عليه كافعل من كذا أحد الضمائر المنفصلة المرفوعة
الصفحه ١٨٨ : أنّث أم
جمع. وأما المعرفة فمذهب أهل
__________________
(١) تمامه. فقالوا
الجن قلت عموا ظلاما. قد
الصفحه ١٨٩ : يرفعوا في المعرفة البتة. وإذا
استفهم عن صفة العلم إذا قال جاءني زيد. المنى؟ أي القرشي أم الثقفي
الصفحه ١٩٠ : إفراده على كل حال وأن يقال أيا لمن قال رأيت رجلين أو
امرأتين أو رجالا أو نساء ، ويقال في المعرفة إذا قال
الصفحه ١٩٥ : لرجل من بجبيلة.
اللغة هيج بمعنى أثار والحي القبيلة.
ودار معرفة لا تدخله الألف واللام. اسم واد بقرب
الصفحه ١٩٨ :
وقال النابغة :
يدعو وليدهم بها عرعار (١)
والتي في معنى
المصدر والمعرفة كفجار للفجرة ، ويسار
الصفحه ٣٤٥ : ، إذا كن بمعنى معرفة الشيء على صفة.
كقولك علمت أخاك كريما ، ووجدت زيدا ذا الحفاظ ، ورأيته جوادا ، تدخل
الصفحه ٣٤٩ : المعرفة إسما والنكرة خبرا حد الكلام.
ونحو قول القطامي :
الصفحه ٤٥٥ : نحو زيد ورجل ، والفاصل بين المعرفة والنكرة في نحو
صه ومه وايه ، والعوض من المضاف إليه في نحو اذ وحينئذ
الصفحه ٥٥١ : كانت
المعرفة فهي لازم إدغامها في مثلها وفي الطاء والدال
الصفحه ٥٥٨ : . (والشاهد فيه) في قوله علماء
وأصله على الماء فهمزة الوصل تسقط للدرج وألف على تحذف لالتقائها مع لام المعرفة
الصفحه ٥٥٩ : : الاسم
المعرفة والنكرة......................................... ٢٤٥
الباب السابع : الاسم
المذكر والمؤنث
الصفحه ٦٤ :
عفتها
السوافي بعدنا والمواطر
اللغة الباخع من قولهم بخع نفسه يبخعها
قتلها غما أو غيظا. وفي
الصفحه ١٤٧ : . فالمرفوع لا يؤكد
بالمظهر إلا بعد أن يؤكد بالمضمر ، وذلك قولك زيد ذهب هو نفسه وعينه ، والقوم
حضروا هم أنفسهم
الصفحه ١٧٠ : .
الاعراب قد حرف تحقيق. وجعلت فعل ماض من
أفعال القلوب. ونفسي اسمها.
وتطيب فعل مضارع فاعله ضمير يعود إلى