الصفحه ٥١٣ : وذيت. ومن السين في طست ومنه قوله :
يا قاتل الله
بني السعلاة
عمرو بن
يربوع شرار
الصفحه ٥١٦ :
وقوله :
مال إلى أرطاة حقف فالطجع (١)
الطاء :
والطاء أبدلت
من التاء في نحو اصطبر ، وفحصط
الصفحه ٥١٨ :
غير المشددة في قوله :
لاهم ان كنت
قبلت حجتج
فلا يزال
شاحج يأتيك بج
الصفحه ٥٢٧ : كقولهم
شاك ، ومنهم من يقلب فيقول شاكىء.
وفي جائي قولان
: أحدهما أنه مقلوب كالشاكىء والهمزة لام الفعل
الصفحه ٥٣٢ :
إنما صح لأن
الياء مرادة وعكسه قوله :
فيها عياييل أسود ونمر (١)
لأن الياء
مزيدة للإشباع كيا
الصفحه ٥٣٨ :
وقوله :
ألم يأتيك
والأنباء تنمى
بما لاقت
لبون بني زياد (١)
وفي
الصفحه ٢٨ : أحمر هذا بألفاظ كثيرة لا تعرفها العرب منها انه سمى
النار ماموسة في قوله يصف بقرة :
تطايح الطل
الصفحه ٤٢ : يكون أمرهم
واحدا. وخشن جمع بكسر الشين وهو الشديد. وقيل أخشن والجمع خشن بسكون الشين نحو
قوله
الصفحه ٤٤ : ، والسمن
منّوان بدرهم. وقوله تعالى : (وَلَمَنْ صَبَرَ
وَغَفَرَ إِنَّ ذلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
الصفحه ٥٦ : سيرا سيرا
وما أنت إلا قتلا قتلا وإلّا سير البريد وإلا ضرب الناس وإلا شرب الإبل. ومنه قوله
تعالى
الصفحه ٦٥ : ء باردا. وقول الشاعر :
يا ليت زوجك قد غدا
متقلدا سيفا ورمحا
بان يحمل
الصفحه ٦٧ : . وعمر فاعله وفي سوأة متعلق بيلقينكم. (والشاهد) في قوله يا تيم
تيم عدي حيث نصبا جميعا. ويجوز أن يكون تيم
الصفحه ٨٤ : بالاضافة إليه. وقوله وقد غصت الخ جملة فعلية في محل نصب على الحالية (والشاهد
فيه) كما في سابقه (والمعنى
الصفحه ٩٤ : يجز لي سمنا منوان. وزعم أنه رأي المازني. وأنشد قول الشاعر :
أتهجر ليلى
بالفراق حبيبها
الصفحه ٩٦ : . وبعضهم يجر بخلا
وقيل بهما ، ولم يورد هذا القول سيبويه ولا المبرّد. فأما ما عدا وما خلا فالنصب
ليس إلا