الصفحه ٧٨ : والفرج والمفاليج. وكان من شأن هذا الشعر أن أبا الأسود كان يختلف إلى إبن
عباس وهو على البصرة فيصله ويقضي
الصفحه ٩٨ : النصب.
والخامس جار
على إعرابه قبل دخول كلمة الإستثناء وذلك ما جاءني إلا
__________________
(١) هذا
الصفحه ١١٩ :
الجلالة اسمها. ويعلمني فعل مضارع وفاعل ومفعول. ووهبا عطف على المفعول. ويعلم فعل
مضارع فاعله ضمير يعود إلى
الصفحه ١٢٦ : شرح المفصل النداء انما هو باللفظ أي لفظ ماء فلو حمل الاسم على اللفظ لاختل
المعنى والذي يجعل الاسم
الصفحه ١٤١ : صيرك حالا. وذا المجاز سوق كانت للعرب في
الجاهلية على فرسخ من عرفة. وفي الصحاح إنها بمعنى وليس بشيء فان
الصفحه ١٩٧ :
فعال :
فعال على أربعة
أضرب التي في معنى الأمر كنزال وتراك وبراك ودراك ونظار وبداد أي ليأخذ كل
الصفحه ١٩٩ : يكرب الزبيدي من أبيات يخاطب بني مازن وكانوا قتلوا أخاه عبد الله فصالحهم على
ديته فعيرته أخته بذلك فنكث
الصفحه ٢٣١ : :
ولو أنا على
حجر ذبحنا
جرى الدّميان
بالخبر اليقين
الصفحه ٢٥١ : التأنيث المقصورة على ضربين : مختصة بها ومشتركة. فمن المختصة فعلى وهي
تجيء على ضربين : إسما وصفة. فالأسم
الصفحه ٣٣٤ :
من الأسد يأكلك ، بالجزم ، لأن النفي لا يدل على الإثبات ، ولذلك امتنع
الإضمار في النفي فلم يقل ما
الصفحه ٣٥٠ : أسيرا في بيت أبيها.
الاعراب قفي فعل أمر فاعله ضمير
المخاطبة. وقبل نصب على الظرفية. والتفرق جر بالاضافة
الصفحه ٣٥٣ :
كأنهم ورق ج
فّ فألوت به
الصبّا والدّبور (١)
ظل وبات :
وظل وبات على
معنيين
الصفحه ٣٥٤ : نافية. وتنفك فعل مضارع. اسمها ضمير
يعود إلى الناقة. وإلا زائدة. ومناخة خبر تنفك. وعلى الخسف يتعلق بمناخة
الصفحه ٣٥٥ :
في تقديم خبرها على ضربين : فالتي في أوائلها ما يتقدم خبرها على اسمها لا عليها ،
وما عداها يتقدم خبرها
الصفحه ٣٨١ :
الحاجة ، وقولهم في قول الله عز وجل : (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) إنها بمعنى على عمل على