الصفحه ٣٩٣ : لَرَسُولُهُ
وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ) ومما يحكى من جراءة الحجاج على الله تعالى أن
الصفحه ٤٠٠ : فيقال ليت زيدا
قائما كما يقال أتمنى زيدا قائما والكسائي يجيز ذلك على إضمار كأن والذي غرهما
منها قول
الصفحه ٤٣٨ :
وتحذف الهمزة
إذا دل عليها الدليل قال عمر بن أبي ربيعة :
لعمرك ما
أدري وان كنت داريا
الصفحه ٢٦ :
ومنقول عن مركب وقد ذكرناه. والمرتجل على نوعين قياسي وشاذ. فالقياسي نحو
غطفان وعمران وحمدان وفقعس
الصفحه ٢٩ :
غلبت على العبادلة دون من عداهم من أبناء آبائهم ، وكذلك ابن الزّبير غلب
على عبد الله دون غيره من
الصفحه ٣٠ :
وقال أبو النجم
:
باعد أمّ
العمرو من أسيرها
حرّاس أبواب
على قصورها
الصفحه ٦٢ :
المضموم غير المبهم إذا أفردت حملت على لفظه ومحله كقولك يا زيد الطويل والطويل ،
ويا تميم أجمعون وأجمعين
الصفحه ٦٩ : عنه.
الأختصاص :
وفي كلامهم ما
هو على طريقة النداء ويقصد به الإختصاص لا النداء ، وذلك قولهم أما أنا
الصفحه ٧١ :
وهذا الذي يقال
فيه نصب على المدح والشتم والترحم.
الترخيم :
ومن خصائص
النداء الترخيم إلا إذا
الصفحه ١٠٠ : فيها إلا عمرو فتحمل البدل
على محل الجار والمجرور لا على اللفظ ، وتقول ليس زيد بشيء إلا شيئا لا يعبأ به
الصفحه ١٦٩ : . وينبغي إذا اتصلا أن يقدم منهما ما للمتكلم على غيره ، وما للمخاطب
على الغائب ، فتقول أعطنيك واعطانيه زيد
الصفحه ٣٥١ :
من القلب الذي
يشجع عليه أمن الإلتباس. ويجيئان معرفتين معا ، ونكرتين. ويجيء الخبر جملة ومفردا
الصفحه ٣٦٤ : كَذَّبُوا بِآياتِنا) على حذف المضاف أي ساء مثلا مثل القوم ، ونحوه قوله
تعالى : (بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ
الصفحه ٥٤١ :
وقد علمت
عرسي مليكة أنني
أنا الليث
معديا عليه وعاديا (١)
وقالوا
الصفحه ٥٥٥ : إدان وادكر واذكر وحكى أبو عمرو عنهم اذدكر وهو مذدكر. وقال الشاعر :
تنحي على
الشوك جرازا مقضبا