الصفحه ٩١ :
المبرد في كل
ما دل عليه الفعل.
والأسم غير
الصفة والمصدر بمنزلتها في هذا الباب ، تقول هذا بسرا
الصفحه ٩٩ : وخلاف المماثلة. ودلالته عليها من جهتين : من جهة الذات
ومن جهة الصفة. تقول مررت برجل غير زيد ، قاصدا إلى
الصفحه ١٠٨ : النون في
الصفة والموصوف.
حكم صفة اسم لا :
وفي صفة المفرد
وجهان أحدهما أن يبنى معه على الفتح كقولك لا
الصفحه ١١٧ :
ومثل وشبه. ولذلك وصفت بها النكرات فقيل مررت برجل غيرك ومثلك وشبهك ودخل
عليها رب قال :
يا ربّ
الصفحه ١٤٢ :
وصحة محمله على
الجمع في قوله :
وفدّيننا بالابينا (١)
تدفع ذلك
الصفحه ١٦٢ : والأرحام ليست بتلك القوية.
__________________
يعود إلى المحبوبة.
وزهر عطف على الضمير في اقبلت. وتهادى
الصفحه ١٦٥ :
البناء على السكون هو القياس :
والبناء على
السكون هو القياس. والعدول عنه إلى الحركة لأجل ثلاثة
الصفحه ١٦٨ : تسترها عنك هذه الاكمة. قال أهون عليّ
بعمل بلدة تسترها عني أكمة ثم كر راجعا.
الاعراب كأنا أن حرف توكيد
الصفحه ١٩٠ : إفراده على كل حال وأن يقال أيا لمن قال رأيت رجلين أو
امرأتين أو رجالا أو نساء ، ويقال في المعرفة إذا قال
الصفحه ١٩٤ :
فيقال هاء وتصرف تصريفها. ويجمع بينهما فيقال هاءك بإقرار الهمزة على الفتح وتصريف
الكاف. ومنهم من يقول ها
الصفحه ٢٢٥ :
كم رجلا رأيت ، وكم غلام ملكت ، وبكم رجل مررت ، وعلى كم جذعا بني بيتك.
وفي الإضافة : رزق كم رجلا
الصفحه ٢٢٦ : (٢)
الضمير الراجع إلى المميز :
ويرجع الضمير
إليه على اللفظ والمعنى ، تقول كم رجل رأيته ورأيتهم ، وكم امرأة
الصفحه ٢٤٧ : ء ، في نحو غرفة وأرض وحبلى وحمراء وهذى.
والمؤنث ما وجدت فيه إحداهن.
والتأنيث على
ضربين : حقيقي كتأنيث
الصفحه ٢٥٩ : على الأسم لتغييرات شتى لانتقاله بها من معنى
إلى معنى وحال إلى حال. والتغييرات على ضربين : جارية على
الصفحه ٢٧٠ : ، يسكنها أهل الحجاز ويكسرها بنو تميم وأكثر العرب على
فتح الياء في ثماني عشرة ، ومنهم من يسكنها.
وما لحق