الصفحه ١٢٤ : ذي صباح
لأمر ما
يسوّد من يسود (١)
وقال الكميت :
إليكم ذوي آل
النبي
الصفحه ٣٥٠ : بها.
وموقف اسم يك والوداع خبرها (والشاهد فيه) انه جعل موقفا اسم يك والوداع خبرها
والحق العكس إلا أنه
الصفحه ١٠٨ : بينهما
أعربت. وليس في الصفة الزائدة عليها إلا الإعراب ، فإن كررت المنفي جاز في الثاني
الإعراب والبنا
الصفحه ٤٥١ :
لام جواب لو ولولا :
ولام جواب لو
ولو لا نحو قوله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٤٨٩ :
الباب الرابع
تخفيف الهمزة
تشترك فيه
الأضرب الثلاثة. ولا تخفف الهمزة إلا إذا تقدمها شيء ، فإن
الصفحه ٥٠٣ : ذلك أصل إلا في نحو عنسل وعفرني وبلهنية وخنفقيق ونحو ذلك.
التاء :
والتاء اطردت
زيادتها أوّلا في نحو
الصفحه ٥٥٥ : واصلى وقرىء : إلا
أن يصلحا. ولا يجو مطبر. وتقلب مع الدال والذال والزاي دالا. فمع الدال والذال
تدغم كقولك
الصفحه ١٧٧ : مهلهل
الطائي. وفد على النبي صلّى الله عليه وسلّم سنة تسع فأسلم وسماه عليه الصلاة
والسّلام زيد الخير
الصفحه ٣٣٩ : لا تخالف بصيغته صيغته ، إلا أن تنزع الزائدة فتقول
: في تضع ضع ، وفي تضارب ضارب ، وفي تدحرج دحرج
الصفحه ١١٩ : فيها ما نال
المسلمين في وقعة أحد من الانكسار ، ويعرض فيها بالنبي صلّى الله عليه وسلّم
وأصحابه وهو يومئذ
الصفحه ٢٣٩ : إذا ساروا ليلا دعوا سيدهم.
(١) البيت له من
أبيات يمدح بها آل بيت النبي رضوان الله عليهم أولها
الصفحه ٢٧ : الحداثة. والمرد
جمع أمرد وهو من لم يبلغ سن نبات الشعر في وجهه.
الاعراب : إذا ظرف لما يستقبل من الزمان
الصفحه ٤٨ : ، فحل من فحول الجاهلية سلك في شعره كل مسلك ، وله
الدالية المشهورة التي قالها يمدح بها النبي صلّى الله
الصفحه ٨٧ : .
اللغة العاقر العظيم من الرمل الذي لا
نبات فيه شبه بالعاقر التي لا تلد. والجمهور الرملة المشرفة على ما
الصفحه ٢٣٣ : والفدفد الأرض المستوية. ومرتين
تثنية مرت وهو الأرض التي لا نبات فيها ولا ماء.
الاعراب ومهمهين الواو واو