الصفحه ٩ : الكوفيون». فالزمخشري
يعلن نسبته إلى مدرسة البصرة ، وابتعاده عن مدرسة الكوفة.
ويؤثر ما ورد
في القرآن على
الصفحه ١٣ :
معنى مفرد بالوضع». ويعرف الاسم بقوله : «الاسم هو ما دل على معنى في نفسه
دلالة مجردة عن الإقتران
الصفحه ٢٣ : إلى الأخرى. وذاك لا يتأتى إلا
في إسمين كقولك : زيد أخوك ، وبشر صاحبك. أو في فعل وإسم نحو قولك : ضرب
الصفحه ٨٤ : أحدا نسبه
إلى قائله.
اللغة الهيجاء الحرب. وانشقاق العصا
كناية عن تفرق الكلمة واختلاف الرأي. وحسبك
الصفحه ٨٧ : وإدخار فلان ، وضربته
تأديبا له ، وقعدت عن الحرب جبنا ، وفعلت ذلك أجل كذا ؛ وفي التنزيل حذر الموت.
وفيه
الصفحه ٩١ :
تعريف فيه ، كما وضع فاه إلى فيّ موضع شفاها ، وعنى معتركة ، ومنفردا وقاطبة
وجاهدا. ومن الأسماء المحذوّ
الصفحه ١٤١ : ضمير يعود إلى
القدر. والكاف مفعوله. وذا المجاز مفعول ثان. والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ.
وقد
الصفحه ٢٠٧ : أتاهم فما قالوا له هيد ما لك إذا لم يسألوه عن حاله. وجه وده مثله
ومنه الأده فلاده ، وحوب وحاي وعاي مثله
الصفحه ٢٥٤ : منه
بعد الحذف ما يكون به على مثال المحقر لم يرد إلى أصله. كقولهم في ميت وهار وناس :
مييت وهوير ونويس
الصفحه ٢٥٩ : للنسبة إليه ، كما ألحقت التاء علامة
للتأنيث ، وذلك نحو قولك هاشمي وبصري. وكما انقسم التأنيث إلى حقيقي
الصفحه ٣٣٠ : ينطق على الاستئناف والقطع كما تقدم
(والمعنى) ألم تسأل المنزل الخالي عن أهله. ثم أنكر ذلك على نفسه فقال
الصفحه ٣٣٦ :
يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ).
وسأل سيبويه
الخليل عن قوله تعالى : (رَبِّ لَوْ لا
الصفحه ٤٠٩ : سوطي إلى يدي
وعذرة خبر. وتكن مجزوم بلم. واسمه ضمير
يعود إلى العذرة. وجملة نفعت خبرها. وصاحبها
الصفحه ٥٠٧ : إلى تحريك الألف حركها بمثل الكسرة التي كانت على الواو.
(٢) أنشده ابن جني عن
أبي علي الفارسي ولم يسم
الصفحه ٥١٠ : ضفادع (والمعنى) ان هذا المنهل ليس عليه من يمنع الشرب منه وماؤه كثير يكفي
كل وارد كنى عن هذا المعنى بكثرة