الصفحه ٣٧١ : وتحلم
وتمرأ. قال حاتم :
تحلم عن
الأذنينّ واستبق ودّهم
ولن تستطيع
الحلم حتى تحلما
الصفحه ٣٨٢ : تفسر بمنصوب كقولك ربه رجلا. ومنها أن الفعل الذي تسلطه على
الأسم يجب تأخيره عنها ، وإنه يجيء محذوفا في
الصفحه ٣٨٤ :
إلى القطاة. وقوله عن قيض متعلق بغدت. وبزيزاء متعلق بمحذوف صفة قيض. وألفها ان
كانت للتأنيث فهي ممنوعة
الصفحه ٣٨٣ : ومخففة ، وربت بالتاء والباء مشددة أو مخففة.
واو القسم :
وواو القسم
مبدلة عن الباء الإلصاقية في أقسمت
الصفحه ٧ : بينها. ولكننا فرعنا كل قسم إلى أبواب وأنواع وفصول. وهذا
العمل الذي سها عنه المؤلف والشارح ، لا بد منه
الصفحه ١٠ : مرتفعا به في قولك زيد أخوك ، ولا
عمل للخلاف فيه».
ويؤكد الزمخشري
انحيازه إلى البصريين وابتعاده عن
الصفحه ٣٩ :
وكذلك إذا قلت
ضربت وضربني زيد رفعته لإيلائك إياه الرافع ، وحذفت مفعول الأول استغناء عنه. وعلى
هذا
الصفحه ١٧٥ : المرفوع كما جاء في
القرآن. ودفع الاحتجاج بهذا البيت بأن في هذه القصيدة شذوذا في مواضع وخروجا عن
القياس
الصفحه ٢١٧ : بضم
القاف ، وقط خفيفة الطاء وعوض مضمومة.
كيف وأنى :
وكيف جار مجرى
الظروف. ومعناه السؤال عن الحال
الصفحه ٣٤٢ : إلى ثلاثة مفعولين كما رأيت (والمعنى) ان منعتمونا ما سألناكم إياه من الانصاف
فمن حدثتم عنه انه قهرنا
الصفحه ٣٥٩ :
أن يفعل إلى عساهن ، وعساني أن أفعل ، وعسانا أن نفعل.
وتقول كاد يفعل
إلى كدن ، وكدت إلى كدتن
الصفحه ٣٨٦ :
ضنّا عن
الملحاة والشتم (١)
__________________
وكثبا بفتح الكاف
والمثلثة من قولهم رماه من كثب
الصفحه ٩٤ : ينتصب
المميّز عن مفرد إلا عن نام. والذي يتم به أربعة أشياء التنوين ونون التثنية ونون
الجمع والإضافة
الصفحه ١٣٤ : في الظروف والجار والمجرور
ما لم تتوسع في غيرها. وأجابوا عن الشواهد الشعرية بأنها لم يعرف لها قائل فلا
الصفحه ١٧٦ : ذلك
: فمذهب سيبويه وقد حكاه عن الخليل ويونس أن
__________________
صدر لبيت آخر من
أرجوزة أخرى