الصفحه ٣٢٧ : . وتبك فعل
مضارع مجزوم بها بحذف حرف العلة.
وعينك فاعله. وإنما ملغاة عن العمل.
ونحاول فعل مضارع فاعله
الصفحه ٣٦٥ :
المخصوص عن الفاعل في نعم وينفصل في حبذا.
__________________
بها حين تمزج أي ما
أحبها إلى النفوس
الصفحه ٤٧٢ : العلى لقولهم العليا.
والمتوسطة إن
كانت في فعل يقال فيه فعلت كطاب وخاف أميلت ولم ينظر إلى ما انقلبت عنه
الصفحه ٤٧٣ : مررت
بقادر ، وقد فخم بعضهم الأول وأمال الآخر.
وقد شذ عن
القياس قولهم الحجاج والناس ممالين. وعن بعض
الصفحه ٤٧٦ : السهام. والجمر بفتح فضم جمر النار.
الاعراب تحفزها فعل مضارع. والهاء
مفعوله. وهي كناية عن القسي
الصفحه ٥٥٤ : ء الأولى
وتدغم في الثانية وتنقل حركتها إلى الفاء ، فيستغنى في الحركة عن همزة الوصل فيقال
قتلوا بالفتح
الصفحه ٥٥٨ : الشرح ظهر يوم
الخميس سابع شهر من شهور سنة ١٣٢٣ ه فما كان فيه من خطأ فهو مني والله المسؤول في
الصفح عنه
الصفحه ١٧٠ : :
لئن كان إياه
لقد حال بعدنا
عن العهد
والإنسان قد يتغيّر
الصفحه ٢٦٤ :
وقد يصاغ منهما
اسم فينسب إليه كعبدري وعبقسي وعبشمي.
النسبة إلى الجمع :
وإذا نسب إلى
الجمع ردّ
الصفحه ١٢٩ :
وتضاف إلى
الجملة الإبتدائية أيضا كقولك أتيتك زمن الحجاج أمير ، وإذ الخليفة عبد الملك. وقد
أضيف
الصفحه ١٣٩ :
حكم المضاف إلى ياء المتكلم :
وما أضيف إلى
ياء المتكلم فحكمه الكسر نحو قولك في الصحيح والجاري
الصفحه ٢١٤ : النار.
الاعراب بينا أصله بين. والألف اشباع عن
فتحة النون. وهي مضافة إلى محذوف وهو أوقات. والتقدير بين
الصفحه ٢١٥ : قالص (١)
تشبيها لنونها
بالتنوين لما رأوها تنزع عنها وتثبت.
الآن :
ومنها الآن وهو
الزمان
الصفحه ٢٧١ : ورأيت ثلاثة فالإعراب كما تقول هذه كاف ، وكتبت جيما.
والهمزة في أحد
واحدى منقلبة عن واو. ولا يستعمل أحد
الصفحه ٣٦٠ : محمد صلّى الله عليه وسلّم كفر به وعاد إلى ما
كان عليه من عبادة الأصنام حتى هلك وأول القصيدة