الصفحه ٤١٦ : مسعود رضي الله عنهما قال نعم. وحكى
أن عمر سأل قوما عن شيء فقالوا نعم
__________________
(١) البيت
الصفحه ٩٥ :
أصل التمييز :
واعلم أن هذه
المميزات عن آخرها أشياء مزالة عن أصلها. ألا تراها إذا رجعت إلى المعنى
الصفحه ١١٧ : عنها وقد جلده فيها عمر بن الخطاب رضي الله عنه
سبع مرات ثم نفاه إلى جزيرة وهو القائل في الخمر
الصفحه ١٧٤ :
والضمير في
قولهم ربه رجلا نكرة مبهم ، يرمي به من غير إلى مضمر له ، ثم يفسر العدد المبهم في
قولك
الصفحه ١٩٧ : مقول القول. وجملة الفعل والفاعل جواب إذا في البيت قبله. وتمري فعل مضارع
فاعله ضمير يعود إلى السحاب
الصفحه ٤٨٧ : لذلك مثلا بكون
قلبه في الظباء السوانح اشارة إلى أن هذا الشخص شديد النفور عنه كما ينفر الغزال
عن الانسان
الصفحه ٥٣٥ : . وعامر فاعله. وقوله عن وراثة يتعلق بسودتني. ومحلها النصب
على أنها صفة لمصدر محذوف والتقدير فما سودتني
الصفحه ١١٨ : :
وأي اضافته إلى
اثنين فصاعدا إذا أضيف إلى المعرفة كقولك أي الرجلين وأي الرجال. عندك ، وأيهما
وأيهم وأي
الصفحه ١٦٦ :
الفصل الأول : المضمرات
أنواع الضمائر :
وهي على ضربين
متصل ومنفصل. فالمتصل ما لا ينفك عن اتصاله
الصفحه ١٣٦ : شاهد (والمعنى)
هل لكم ميل في رد المعزى إلي فأنني طبيب حاذق بالداء الذي عجز أشهر الأطباء عن
مداواته
الصفحه ١٥ :
يكرهون العربية ولغتهم ويجحدون فضلها وينهون عن تعلمها وتعليمها. ويذهب إلى أن
العربية هي لغة القرآن ولا
الصفحه ١٠٣ : صدر البيت
وتمامه (فان قومي لم تأكلهم الضبع). وقد نسبه المصنف هنا إلى الهذلي ومتى أطلق
فالمراد به أبو
الصفحه ١٦٢ : والأرحام ليست بتلك القوية.
__________________
يعود إلى المحبوبة.
وزهر عطف على الضمير في اقبلت. وتهادى
الصفحه ١٨٣ : الفعل وهو مع المرفوع
به جملة واقعة صلة للام ويرجع الذكر منها إليه كما يرجع إلى الذي. وقد يحذف الراجع
كما
الصفحه ٢٠٨ : . والردف الرديف. والارعواء حسن الرجوع عن الغي. ورعت بالخطاب من قولهم هذه
شربة راع بها فؤادي أي برد بها غلة