الصفحه ١٦ :
العلوم الإسلامية من فقه وكلام وتفسير وأخبار تفتقر إلى العربية «ومن
يجترىء على تعاطي تأويل القرآن
الصفحه ١٤٠ :
وفي حديث طلحة
رضي الله عنه : فوضعوا اللّجّ على قفيّ ، يجعلونها إذا لم يكن للتثنية ياء ،
ويدغمونها
الصفحه ٢٤٢ : تعالى :(بِالْأَخْسَرِينَ
أَعْمالاً) وأما قوله :
أتاني وعيد
الحوص من آل جعفر
فيا
الصفحه ٢٥ :
ومنقول عن اسم معنى كفضل وإياس ، ومنقول عن صفة كحاتم ونائلة ، ومنقول عن
فعل إما ماض كشمر وكعسب
الصفحه ١٥١ :
فبمعنى مقول
عنده هذا القول لو رقته لأنه سمار. ونظيره قول أبي الدرداء رضي الله تعالى عنه :
وجدت
الصفحه ١٠٠ : إلى أبيك. والخبر
محذوف. أي قمسي. وإلا للاستثناء المنقطع أي لكن الفرقدان فانهما لا يفترقان وهذا
على
الصفحه ٢٢٠ :
والحادي عشر إلى التسعة عشر والتاسع عشر ، وهذا أحد عشرك وتسعة عشرك وكان
الأخفش يرى فيه الإعراب إذا
الصفحه ٣٦٧ : أفعل التفضيل. ويتوصل إلى
التعجب مما لا يجوز بناؤهما منه بمثل ما توصل به إلى التفضيل ، إلا ما شذ من نحو
الصفحه ٣٨٩ : عن العمل ويبتدأ بعدها الكلام.
قال الله تعالى : (أَنَّما إِلهُكُمْ
إِلهٌ واحِدٌ) وقال : (إِنَّما
الصفحه ٧١ : بضمة
مقدرة. وفاعله ضمير يعود إلى الصائد.
وإلى نسوة متعلق به في محل نصب مفعول
به. وعطل صفة نسوة. وقوله
الصفحه ١١٤ : الكوفيون من قولهم الثلاثة
الأثواب والخمسة الدراهم فبمعزل عند أصحابنا عن القياس واستعمال الفصحاء. قال
الصفحه ١٢٧ : ومنه قول الشماخ :
ونفيت عنه مقام الذّئب (٢)
__________________
(١) نسبه أبو زيد في
النوادر إلى
الصفحه ١٧٩ :
فقال سيبويه
لما اضطر شبهه بحسبي وعن بعض العرب مني وعني وهو شاذ ولم يفعلوه في عليّ ولديّ
لأمنتهم
الصفحه ١٩٨ : ، وركب فلان هجاج
أي الباطل. ويقال دعني كفاف أي تكف عني وأكف عنك ، ونزلت بوار على الكفار ونزلت
بلاء على
الصفحه ٢٠٣ : له على كل طريق رصدا حتى وقع في يديه فعفا عنه وأنعم عليه وكساه
وحمله على ناقة وسيره إلى بلاده وأخرج