الصفحه ١١١ :
ضعيف لا يجيء
إلا في الشعر. وقد أجاز المبرّد في السعة أن يقال لا رجل في الدار ولا زيد عندنا
الصفحه ١٣٠ :
وقال آخر :
ألا من مبلغ
عني تميما
بآية ما
يحبون الطعاما (١)
وذو في
الصفحه ١٣٤ : أولى. والبصريون منعوا هذا وقالوا إن المتضايفين في
قوة شيء واحد فلا يجوز الفصل بينهما الا أن العرب توسعت
الصفحه ١٤٠ : . وقالوا جميعا لدي ولديه كما قالوا علي وعليه وعليك. وياء الإضافة
مفتوحة إلا ما جاء عن نافع محياي ومماتي وهو
الصفحه ١٥٢ :
جواز حذف الموصوف :
وحق الصفة أن
تصحب الموصوف إلا إذا ظهر أمره ظهورا يستغنى تبّع (١) عن ذكره
الصفحه ١٦٠ : بن
الحسحاس إلا ان خالدا لما كان أمير الجيش يومئذ نسبه إليه.
الاعراب أنا مبتدأ. وابن خبر مضاف إلى
الصفحه ١٦٧ : تسويغ ترك المتصل إلى المنفصل :
ولأن المتصل
أخصر لم يسوّغوا تركه إلى المنفصل إلا عند تعذر الوصل. فلا
الصفحه ١٦٩ : . والا حرف استثناء.
والضمير مستثنى من ديار متقدم عليه.
وذكر العيني الا بمعنى غير والمعنى لا يساعد عليه
الصفحه ١٧٨ : نصر الخبيبين قدي (١)
__________________
ألا
أبلغ الأقياس قيس بن نوفل
وقيس
بن
الصفحه ٢١٣ : وإذا :
ومنها إذ لما
مضى من الدهر ، وإذا لما يستقبل منه. وهما مضافتان أبدا. إلا إذ تضاف إلى كلتا
الصفحه ٢٧١ : وإحدى في الأعداد إلّا في المنيّفة.
تعريف الأعداد وتكبيرها :
وتقول في تعريف
الأعداد ثلاثة الأثواب
الصفحه ٣٠٤ : . وما هي إلا في إزار وعلقة.
اللغة العلقة بكسر العين الشوزر وهو ثوب
يكون إلى السرة. ومغار أي وقت إغارة
الصفحه ٣٢٥ : فتحدثنا ، وأتأتينا فتحدثنا ، (فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا
.. ويا ليتني كنت معهم فأفوز) وألا تنزل فتصيب
الصفحه ٣٣٣ :
أكرمك ، ولا تفعل يكن خيرا لك ، وألا تأتني أحدثك ، وأين بيتك أزرك ، وألا ماء
أشربه ، وليته عندنا يحدثنا
الصفحه ٣٥٧ : ، فيكون لها مرفوع ومنصوب ، إلا أن منصوبها مشروط
فيه أن يكون أن مع الفعل متأولا بالمصدر. كقولك عسى زيد أن