الصفحه ١٦٧ :
وما حكاه
الخليل عن بعض العرب إذا بلغ الرجل الستين فإياه وايا الشّوابّ مما لا يعمل عليه.
عدم
الصفحه ٢٤ : عن اسم عين كثور
وأسد ،
__________________
(١) لم أر أحدا نسبه
إلى قائله غير العيني فانه ذكر في
الصفحه ٢٦٣ : الزبير وابن كراع ومنه الكنى
كأبي مسلم وأبي بكر ، ومضاف إلى ما لا ينفصل في المعنى عن الأول كامرىء القيس
الصفحه ٢٦ :
ومنقول عن مركب وقد ذكرناه. والمرتجل على نوعين قياسي وشاذ. فالقياسي نحو
غطفان وعمران وحمدان وفقعس
الصفحه ١٥٥ : عرفوه انه هو.
وفي معنى البيت كلام كثير جدا لا يخلو عن ضعف واختلال.
(١) لم أر من نسبه
إلى راجزه. وقبله
الصفحه ١١ : الصبا رواجعا». وقد ذكرت ما هو عليه عند البصريين». ولم يخرج عن هذا
المنهج إلا نادرا ، فتسمعه يقول بصدد
الصفحه ٢٨ : علما له بالغلبة. وذلك
نحو ابن عمر وابن عباس وابن مسعود ،
__________________
(١) نسبه هنا إلى
الصفحه ٥٣ : وهذا أجود لأنه لو جعل
خبرا كان قصد الشاعر إلى تعريف نفسه عند المخاطبين وهو لا يخلو عن خمول فيه وجهل
من
الصفحه ٧٠ : والقوم والعصابة إلا انفسهم وما كنوا عنه بأنا ونحن
والضمير في لنا. كأنه قيل أما أنا فأفعل كذا متخصصا بذلك
الصفحه ١٠٦ : خيبري وليس
بعده من يذود عنها.
(٢) نسبه هنا إلى عبد
الله بن الزبير الأسدي. ونقله الحصري في زهر الآداب
الصفحه ١٨٥ : في الفعلية ، وذلك قولك إذا أخبرت عن زيد في قام
زيد وزيد منطلق : الذي قام زيد ، والذي هو منطلق زيد
الصفحه ١٩٩ :
فعال المعدولة :
والمعدولة عن
الصفة كقولهم في النداء يا فساق ويا خباث ويا لكاع ويا رطاب ويا دفار
الصفحه ٢٨١ : ، ومضافا إلى
الفاعل أو إلى المفعول كقولك أعجبني ضرب الامير اللص ، ودق القصار الثوب ، وضرب
اللص الأمير ، ودق
الصفحه ٣٣١ : إلى مفعول ثان. فالمفعول
الأول نائب الفاعل وهو ضمير المتكلم ، والثاني ضمير الغيبة. وفجاءة مفعول مطلق أي
الصفحه ١٥٩ :
الفصل الرابع : عطف البيان
تعريفه :
هو اسم غير صفة
، يكشف عن المراد كشفها ، وينزل من المتبوع