الصفحه ٥٣١ : كحل فعل ماض فاعله ضمير يعود
إلى الدهر. والعينين مفعوله. وبالعواور متعلق بكحل (والشاهد فيه) في قوله
الصفحه ٥٣٦ : عفت هو فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى الدار. والجملة في محل نصب على
الحال. والعامل فيها ما في حرف الندا
الصفحه ٥٣٩ : ثبت للضرورة.
وفاعله ضمير يعود إلى شيخة. وأسيرا مفعوله ويمانيا صفته والجملة خبر أن (والشاهد
فيه) اثبات
الصفحه ٥٤١ : العرس
امرأة الرجل. ومعديا عليه وعاديا يروى بدله مغزيا عليه وغازيا. وقد نسبت هذه
الرواية إلى الزمخشري
الصفحه ٥٤٤ :
وقالوا في
أفعال من الحوة احواوي فقلبوا الواو الثانية ألفا ولم يدغموا لأن الإدغام كان
يصيرهم إلى ما
الصفحه ٥٥٣ : ء فقالوا منخل ومنغل. والثالثة القلب إلى الميم قبل
الباء كقولك شنباء وعمبر. والرابعة الإخفاء مع سائر الحروف
الصفحه ٥٥٩ : والمكان.................................... ٣٠٣
الباب السابع عشر :
اسم الآلة
الصفحه ٣١ : السرج كنى به عن أمور الخلافة. ويروى باعباء وهو جمع عبء وهو
الحمل والكاهل ما بين الكتفين.
الاعراب رأيت
الصفحه ٣٦ : ء
الثلاثي الساكن الوسط منصرفا وغير منصرف.
(ومعناه) ان هذه المرأة لا تغطي وجهها
بما يفضل من مئزرها عن جسمها
الصفحه ٤٨ : عليه وسلّم وكان وفد عليه
مسلما فصده المشركون عنه بمال اعطوه إياه. وهذا البيت مطلع قصيدة مدح بها سلامة
الصفحه ٥٠ : العزيز رضي الله عنه لقرشي متّ إليه بقرابة : فإنّ ذاك. ثم
ذكر حاجته فقال : لعل ذاك. أي فإن ذاك مصدّق ولعل
الصفحه ٥٦ : وقيل في مؤخر العينين. وهذا البيت له من قصيدة طويلة يمدح بها عمر بن
عبد العزيز رضي الله عنه وكان إذ ذاك
الصفحه ٥٧ : هذا البيت ومن فيه وإني مع ما أبديه من الاعراض عنه شديد الميل له
كثير التعلق به.
الصفحه ٧٢ : الأول. وعلى سمعان في موضع رفع خبر المبتدإ السابق.
وقوله من جار في محل نصب على أنه تمييز عن الجملة
الصفحه ١٣٣ :
فعلى حذف
المضاف إليه من الأول استغناء عنه بالثاني وما يقع في بعض نسخ الكتاب من قوله