الصفحه ٤٣١ : :
ولا تدخل إلا
على فعل ماض أو مستقبل قال الله تعالى : (لَوْ لا أَخَّرْتَنِي
إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ ،) وقال
الصفحه ٤٣٣ : للنابغة
الذبياني من قصيدة أولها :
امن آل مية رائح أو مغتدي
عجلان ذا زاد وغير مزود
الصفحه ٤٤١ : .
__________________
وزعم أن البيت صحفه
الرواة وأصله (من يفعل الخير فالرحمن يشكره). وأجاز ذلك غيره والجواز أقرب إلى
الصواب
الصفحه ٤٤٩ : إن حرف التعريف أل كهل وبل وإنما استمر بها
التخفيف للكثرة. وأهل اليمن يجعلون مكانها الميم ، ومنه : ليس
الصفحه ٤٥٨ : (ترفعن ثوبي شمالات) إلى أن ثوبه لا يلتصق بجلده لخمصه.
وهذا مدح سيما إذا كان من أهل النعم لأن الغالب عليهم
الصفحه ٤٦٧ : بمنزلة زيادة الإنكار. فإذا سكن حرك بالكسر كما
حرك ثمة ثم تبعته. قال سيبويه : سمعناهم يقولون انه قدي وألي
الصفحه ٤٧٥ : ، والتضعيف مختص بما ليس
بهمزة من الصحيح المتحرك ما قبله.
تحويل حركة الوقف إلى الحرف الساكن قبله :
وبعض
الصفحه ٤٧٧ : البطؤ والردؤ. ومنهم من يتفادى وهم ناس من تميم من أن يقول هذا الردؤ ومن
البطىء فيفرّ إلى الإتباع فيقول من
الصفحه ٤٩٢ : ضمير يعود إلى حزق. وآإياه الهمزة فيه للاستفهام.
وإياه مفعول يعنون. ويعنون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون
الصفحه ٤٩٤ : الجازم إلى اللام قبلها تشبيها لها بكتف فسكن اللام (والمعنى) انه
يعجب من مولود ليس له أب يعني بذلك عيسى
الصفحه ٤٩٩ : . وللزور متعلق
به. ومرتاعا خال من ضمير الفاعل. وارقني فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى الزور.
والياء مفعوله
الصفحه ٥٠٥ : (١)
__________________
(١) صدره. (ضربت
صدرها إليّ وقالت) وقد عزاه ابن منظور في اللسان والجوهري في الصحاح وابن سيده في
المخصص
الصفحه ٥١٨ :
البغل. وأقمر أي أبيض. ونهات أي نهاق.
وينزي يحرك والوفرة الشعر إلى شحمة
الأذن.
الاعراب لا هم منادى
الصفحه ٥١٩ : فنحره فأنكرت عليه ذلك فقال هذا.
الاعراب هكذا خبر مقدم. وفزدي مبتدأ
مضاف إلى ياء المتكلم. وأنه توكيد
الصفحه ٥٣٠ : والفكاهة
مقودة إلى الأذى وقرىء : (لَمَثُوبَةٌ مِنْ
عِنْدِ اللهِ ،) وقولهم مقول محذوف من مقوال كمخيط من