الصفحه ١٩٣ :
ونزال أي انزل.
وقدك وقطك أي اكتف وانته. وإليك أي تنح ، وسمع أبو الخطاب من يقال له إليك فيقول
إليّ
الصفحه ٢٠٤ :
يمين امرىء آلى بها غير آثم
اللغة الندى الكرم والجود وألفه أصلها
الواو يقال سنّ للناس الندا
الصفحه ٢٢٧ : ، والجرّ على الخبر ، والرفع على معنى كم مرّة حلبت علي
عماتك.
سبق كم الخبرية بمن :
والخبرية مضافة
إلى
الصفحه ٢٢٩ : ، ونون مكسورة ، لتكون الأولى علما لضم
واحد إلى واحد ، والأخرى عوضا مما منع من الحركة والتنوين الثنتين في
الصفحه ٢٣٩ : إذا ساروا ليلا دعوا سيدهم.
(١) البيت له من
أبيات يمدح بها آل بيت النبي رضوان الله عليهم أولها
الصفحه ٢٤٠ :
وقلون ، وغير مغير كثبون وقلون ، أو بالألف والتاء مردودا إلى الأصل كسنوات
وعضوات ، وغير مردود كثبات
الصفحه ٢٤٥ : إلى أحد هؤلاء
إضافة حقيقة. وأعرفها المضمر ، ثم العلم ، ثم المبهم ، ثم الداخل عليه حرف
التعريف. وأما
الصفحه ٢٥٥ : . والتعويض أن يكون على مثال فعيعل ، فيصار بزيادة
الياء إلى فعيعيل ، وذلك قولك في مغيلم مغيليم وفي مقيدم
الصفحه ٢٧٣ : ، ومنه ما لا يعرف إلّا بالسماع. فالقياسي طريق
معرفته أن ينظر إلى نظيره من الصحيح : فإن انفتح ما قبل آخره
الصفحه ٢٧٥ : يرتقي ما ذكره سيبويه منها إلى اثنين وثلاثين بناء.
وهي فعل ، فعل ، فعل ، فعلة ، فعلة ، فعلة فعلى فعلى
الصفحه ٢٧٩ : القتال وأفر
عند الغلبة حيث يهلك الجبان الذي لا طاقة له على القتال أو أفر إذا ضاق الأمر ولم
يهتد إلى
الصفحه ٢٨٧ : آلفة من ألف يألف إلفة. والورق جمع
ورقاء وهي التي في لونها بياض إلى سواد. والحمى الحمام حذف الميم فصار
الصفحه ٢٩٣ : ، وكارم وطائل ، ومنه قوله عز
وجل : (وَضائِقٌ بِهِ
صَدْرُكَ). وتضاف إلى فاعلها كقولك : كريم الحسب ، وحسن
الصفحه ٢٩٦ : حسن وجهه بالنصب. وعد جماعة هذا من ضرورات الشعر قالوا وكان الوجه رفع سرات
إلا أنه اضطر إلى استعمال
الصفحه ٢٩٧ : يتوصل
إلى التفضيل في نحو هذه الأفعال بأن يصاغ أفعل مما يصاغ منه ثم يميز بمصادرها
كقولك : هو أجود منه