الصفحه ٥٤٣ : أجراهما مجرى ظنوا وظنت ونحوهما من
الصحيح ، ولذلك سلما من الاعلال والحذف. (والمعنى) يصف قومه بالعجز عن
الصفحه ٥٥٠ : : ارفحاتما واذبحتودا. وقد روى اليزيدي عن أبي عمرو : (فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ) بإدغام الحاء في العين
الصفحه ٥٥١ :
وقال تعالى : (أَخْرَجَ شَطْأَهُ). وروى اليزيدي عن أبي عمرو إدغامها في التاء في قوله
تعالى : (ذِي
الصفحه ٥ :
خلّكان وبروكلّمان ، والمفصل في علم العربية وفقا لأحدى طبعاته ، كتاب لا يحتاج
إلى تعريف ، أو لأن يعرف
الصفحه ٣٣ : وأخوه وحموها
وهنوه وفوه وذو مال ، ورأيت أباه ومررت بأبيه ، وكذلك الباقية.
وفي كلا مضافا
إلى مضمر تقول
الصفحه ٧٦ :
يصرف الكلام إلى الإبتداء كقولك لقيت زيدا وأما عمر فقد مررت به ، ولقيت زيدا وإذا
عبد الله يضربه عمرو
الصفحه ٨٢ : .
__________________
(١) لم أر من نسبه
إلى قائله غير أن ابن يعيش ذكر في شرحه على هذا الكتاب انه لرجل من بني عامر وقوله
في
الصفحه ٨٥ : واو المعية لكنه لا يجوز
نصبه على أنه مفعول معه لعدم العامل لفظا ومعنى.
(٢) لم أر من نسبه
إلى قائله
الصفحه ٨٨ : على التمييز مع جواز كونه
مفعولا له لكن الأول أقرب. وزعل منصوب على أنه مصدر تشبيهي مضاف إلى فاعله
الصفحه ١٠٧ : لك فمشبه في الشذوذ
بالملامح والمذاكير ولدن غدوة. وقصدهم فيه إلى الإضافة وإثبات الألف وحذف النون
لذلك
الصفحه ١٣٧ : . والواو فاعله. ومن مفعوله. وورد فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى من. والبريص
مفعوله. وعليهم متعلق بورد. وبردى
الصفحه ١٤٦ : يامر وأنا على يقين من انك ستنعم عليّ وتسرني باحسانك إليّ ولقد اختبرناك
عند الشدائد وحلول المصائب فما
الصفحه ١٥٨ : النوعين شئت من الآخر
قال الله تعالى : (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ صِراطِ اللهِ) وقال : (بِالنَّاصِيَةِ
الصفحه ١٧٧ : أو لعلي أجد السبيل
إلى موافقتك على ما تدعينني إليه ، فإذا قلت لها ذلك قرت وسكنت.
(١) هو زيد بن
الصفحه ١٩٢ : الأوامر وضرب لتسمية الأخبار.
والغلبة للأول
وهو ينقسم إلى متعد للمأمور وغير متعد له. فالمعتدي نحو قولك