الصفحه ١٠٢ : . فما
اعتذارك من قول إذا قيلا. وهذا البيت من جملة أبيات كتب بها النعمان بن المنذر بن
ماء السماء إلى
الصفحه ١٠٤ : .
فإذا كان مفردا فهو مفتوح وخبره مرفوع كقولك لا رجل أفضل منك ، ولا أحد خير منك.
ويقول المستفتح
ولا إله
الصفحه ١٠٥ : المعنى. وجزاه
الله خيرا جملة من فعل وفاعل ومفعول. ويدل فعل مضارع فاعله ضمير يعود إلى الرجل.
وعلى محصلة
الصفحه ١١٣ : وسوار ذهب وباب
ساج.
واللفظية أن
تضاف الصفة إلى مفعولها في قولك هو ضارب يد ، وراكب فرس ، بمعنى ضارب
الصفحه ١٢٦ : صوت الشيب جمع أشيب أه
أقول وجود أل لا يضر فانها زيدت في الحكاية لا انها من المحكي. على ان الصاغاني
نقل
الصفحه ١٧٣ : ونصب وضمير القصة
اسمها. وتعفو الكلوم فعل وفاعل في محل رفع خبر أن. ولم يحتج إلى الرابط لأن الخبر
نفس
الصفحه ١٨٠ : الاتباع.
والمنازل مفعول. وبعد نصب على الظرفية. ومنزلة جر بالاضافة إليه. واللوى في محل جر
بالاضافة إلى
الصفحه ١٨١ : وهؤلاء.
ومن ذلك قولهم
إذا أشاروا إلى القريب من الأمكنة هنا وإلى البعيد هنّا. وقد حكي فيه الكسر. وثمّ
الصفحه ١٩٤ :
أمام المطايا
سيرها المتقاذف (١)
__________________
(١) البيت نسبه
سيبويه في كتابه إلى
الصفحه ٢٢١ : ماتت به.
الاعراب بغرة نصب على المصدرية. ونجم جر
بالاضافة إليه. وهاج فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى النجم
الصفحه ٢٢٦ : (٢)
الضمير الراجع إلى المميز :
ويرجع الضمير
إليه على اللفظ والمعنى ، تقول كم رجل رأيته ورأيتهم ، وكم امرأة
الصفحه ٢٣٦ : لقيه فيها من سوء الحال. وكان خطب من عمه
ابنته فمنعه منها فخرج إلى الشام فما زال بها حتى مات وبعده
الصفحه ٢٣٧ :
وأراك تدفعني فأين المدفع
فلما أنشده هذا البيت قال له عبد الملك
الى النار.
اللغة حجلى اسم جمع
الصفحه ٢٥٠ : ظرفية. والعذارى فاعل فعل
محذوف يفسره المذكور. وبالدخان يتعلق بتقنعت. وتقنعت فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى
الصفحه ٢٥٦ :
أكيلب واجيربة واجيمال ووليدة. وأما جمع الكثرة فله مذهبان : احدهما أن يرد
إلى واحده فيصغر عليه ثم