الصفحه ٥١٦ :
وقوله :
مال إلى أرطاة حقف فالطجع (١)
الطاء :
والطاء أبدلت
من التاء في نحو اصطبر ، وفحصط
الصفحه ٥٤٨ : في مقاربه فلا بد من تقدمة قلبه إلى لفظه ليصير مثلا له ، لأن محاولة إدغامه
فيه كما هو محال. فإذا رمت
الصفحه ٨٩ : جمع رانفة وهي طرف الألية. وتستطار أي تطير فزعا وخوفا.
الاعراب متى أداة شرط جازم. وتلقني فعل
وفاعل
الصفحه ٩٩ : وخلاف المماثلة. ودلالته عليها من جهتين : من جهة الذات
ومن جهة الصفة. تقول مررت برجل غير زيد ، قاصدا إلى
الصفحه ١٢٣ : يعود إلى الطير. وركبان فاعله. ومكة جر
بالاضافة إليه وهو ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث. وبين منصوب على
الصفحه ١٣٥ : التفات إلى قول من طعن
فيها ولو كان من الائمة الكبار هذا تحرير الكلام في هذا المقام. ثم ان هذا البيت
ورد
الصفحه ١٣٨ : . وبرق مضاف إليه. وشريق صفة برق. وأسال فعل ماض
فاعله ضمير يعود إلى البرق والبحار مفعوله. وقوله فانتحى عطف
الصفحه ١٦٠ : بن
الحسحاس إلا ان خالدا لما كان أمير الجيش يومئذ نسبه إليه.
الاعراب أنا مبتدأ. وابن خبر مضاف إلى
الصفحه ١٦٣ : . وانما الموجود قيس بن رفاعة. ونسبه المصنف في الأحاجي إلى الشماخ وليس هو
في ديوان شعره. والصحيح أنه لأبي
الصفحه ٢٠٢ : .
__________________
(١) نسبه في اللسان
إلى الأحوص.
اللغة تذكرت يروى تذكر على صيغة المضارع
المحذوف إحدى تاءيه.
الاعراب تذكرت
الصفحه ٢٥٣ : . وقال الأخفش سمعت من يقول : سفيرجل متحركا
والتصغير والتكسير من واد واحد.
في التصغير ترد اسماء إلى
الصفحه ٢٦١ :
النسبة إلى المعتل اللام :
وتقول في فعيل
وفعيلة وفعيل وفعيلة من المعتل اللام فعلي وفعلي كقولك
الصفحه ٢٦٥ : يعود إلى الهذلية. ومفعوله أبا. وجملة إذا هي فاخرت
مثل قوله تعالى (قُلْ
لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ)
في
الصفحه ٢٨٠ : بالكاف (والشاهد فيه) انه قال تنزيا وكان اللازم أن
يقول تنزية الا أنه لما اضطر رجع إلى الأصل المرفوض
الصفحه ٣٥٢ : الفقير غنيا والطين خزفا.
والثاني صار زيد إلى عمرو ، ومنه كل حي صائر إلى الزوال.
أصبح وأمسى وأضحى