الصفحه ٢٩٥ : وعليه. وكميت
من الكمتة وهي حمرة شديدة تصرب إلى السواد.
والجونة السوداء. والجون الأسود.
والمصطلى اسم
الصفحه ٣٠٠ :
لأنها قد غلبت
فاختلطت بالأسماء ونحوها جلّى في قوله :
وإن دعوت إلى جلّى ومكرمة (١)
وأما حسنى
الصفحه ٣٤٤ : استخف بزيد استخفافا شديدا يوم الجمعة أمام الأمير ، إن
أسندت إلى الجار مع المجرور ، ولك أن تسند إلى يوم
الصفحه ٥٠٩ :
نزور امرأ
أما الإله فيتقي
وأما بفعل
الصالحين فيأتمي (١)
والتصدية
الصفحه ٢٠ : الأقسام تصنيفا ، وفصلّت كل صنف منها تفصيلا. حتى رجع كلّ شيء إلى نصابه
واستقرّ في مركزه. ولم أدّخر فيما
الصفحه ٢٧ : فهم. قال :
إذا ما دعوا
كيسان كانت كهولهم
إلى الغدر
أدنى من شبابهم المرد
الصفحه ١١٦ :
وقوله :
هم الآمرون الخير والفاعلونه (١)
مما لا يعمل
عليه.
الإضافة إلى غير ومثل وشبه :
وكل
الصفحه ١٢٥ : الخليل ولا غدر
إلى الحول البيت وليس ذلك من قوله يرثي
أخاه لأمه وهو أربد كما ذكره بعضهم.
اللغة
الصفحه ١٥٤ : الحماني وبعده :
عفيفة الجيب حرام المحرم
من آل قيس في النصاب الأكرم
اللغة
الصفحه ١٧٢ : اللازم في فعل الواحد الغائب وفي الصفات. ومعنى اللزوم فيه أن أسناد
هذه الأفعال إليه خاصة لا تسند البتة إلى
الصفحه ٢١٢ : ء كالشهاب صفة نجم وساطعا حال من ضمير يضيء (والشاهد فيه) ان حيث أضيف إلى مفرد
وذلك نادر وهذا على رواية جر
الصفحه ٢٣٣ :
إلى النوق المذكورة في البيت قبله وهو :
أعطى فلم يبخل ولم يبخل
كوم الذرا من خول
الصفحه ٢٦٢ : .
النسبة إلى المنتهي بتاء بعد واو أو ياء :
وتقول في غزو
وظبي غزوي وظبيي. واختلفوا فيما لحقته التاء من ذلك
الصفحه ٣٧٩ : وزيد
قد في قوله وكأن قد.
أنواعها :
سميت بذلك لأن
وضعها على أن تفضي بمعاني الأفعال إلى الأسماء. وهي
الصفحه ٤٠٦ :
معنى المضارع إلى الماضي ونفيه إلا أن بينهما فرقا وهو أن لم يفعل نفي الفعل ولما
يفعل نفي قد فعل وهي لم