الصفحه ٤٧٩ : على وجه تسميته بذلك وتمامه.
قطعتها إذا المها تجوفت
مآرنا إلى ذراها أهدفت
الصفحه ٤٨٥ : ء
لأصالتها تستبدّ عن غيرها بثلاثة أشياء بالدخول على المضمر كقولك به لأعبدنه وبك
لأزورن بيتك وقال :
فلا بك
الصفحه ٤٨٦ : قال :
__________________
ضمير يعود إلى أمامة.
والياء مفعوله. ولا نافية. وبك الباء حرف قسم. والكاف
الصفحه ٤٩١ : عن العرب كما يحفظ الشيء الذي تبدل التاء من واوه
نحو أتلج.
وقد حذفوا
الهمزة في كل ومر وخذ حذفا غير
الصفحه ٤٩٨ :
وإثبات شيء من
هذه الهمزات في الدرج خروج عن كلام العرب ولحن فاحش ، فلا تقل الإسم والإنطلاق
الصفحه ٥٢٢ :
موافقة للياء في بييت. وقد ذهب غيره إلى أن ألفها عن ياء فهي على هذا موافقتها في
يديت. وقالوا ليس في
الصفحه ٥٢٨ :
عن واو مفعول ، وقالوا مشيب بناء على شيب بالكسر ، ومهوب بناء على لغة من
يقول هوب ، وقد شذ نحو مخيوط
الصفحه ٥٣٢ : . ونقل
عن ابن الاعرابي أن هذا تصحيف وانما هو غياييل بالمعجمة جمع غيل على غير قياس.
والغيل بالكسر الأجمة
الصفحه ١٢١ :
أخبركم بأبغضكم إليّ وأبعدكم مني مجالس يوم القيامة أساوئكم أخلاقا
الثرثارون المتفيهقون). وعلى الوجه
الصفحه ١٨٤ : (١)
وقال :
وإن الذي حانت بفلج دماؤهم (٢)
__________________
(١) نسبه هنا إلى
الأخطل ونسبه غير واحد
الصفحه ٣٣٥ :
كروا إلى حرّتيكم تعمرونهما (١)
وقوله تعالى : (فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي
الْبَحْرِ يَبَساً لا
الصفحه ١٢٠ :
ونظيره (عوان
بين ذلك). ويجوز التفريق في الشعر كقولك كلا زيد وعمرو.
وحكمه إذا أضيف
إلى الظاهر أن
الصفحه ٣٥٨ :
ثلاثة مذاهب : أحدها أن يقولوا عسيت أن تفعل كذا ، وعسيتما إلى عسيتن ، وعسى زيد
أن يفعل كذا ، وعسيا إلى
الصفحه ٣٨٠ :
مِنْ ذُنُوبِكُمْ).
إلى :
وإلى معارضة
لمن دالة على انتهاء الغاية كقولك سرت من البصرة إلى بغداد
الصفحه ١٤ :
أربعة أقسام هي الأسماء والأفعال والحروف والمشترك. وصنف الأسماء إلى معربة ومبنية
، ومثناة ، وجموع