الصفحه ١٧٨ : انه مفعول مطلق ، أي تمنى مزيد تمنيا كتمني جابر. وإذ
ظرف معمول لمنية. وقال فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى
الصفحه ٢٠٩ : . وسأوتشؤ دعاء للحمار إلى الشرب ، وفي المثل إذا وقف الحمار على الرّدهة
فلا تقل له سأ. وجاه زجر للسبع. وقوس
الصفحه ٢٢٢ : .
اللغة تفقأت السحابة عن مائها تشققت
وتبعجت. والقلع قطع من السحاب كأنها الجبال واحدها قلعة بالتحريك
الصفحه ٢٢٥ :
منصوبة على الحال بما في الظرف من معنى الفعل ، والمعنى كم نفسا لك غلمانا.
فصل كم الخبرية عن مميزها
الصفحه ٢٦٠ : لتميم بن مقبل ونسبه ابن هشام إلى خلف ابن أحمر قيل
وليس بشيء.
اللغة السبعان اسم موضع. وأمل من أمللت
الصفحه ٣٢٩ : . ونكثر عطف
عليه مثله. والتأميلا مفعول نكثر. وألفه للاطلاق (والشاهد فيه) انه قطع نرجي عن
تأتنا ولو انه
الصفحه ٣٤٦ : (١)
وبنو سليم
يجعلون باب قلت أجمع مثل ظننت.
لها معان أخر تجعلها متعدية إلى مفعول واحد :
ولها ما خلا
الصفحه ٣٤٧ : . وأما قول العرب ظننت ذاك ،
فذاك إشارة إلى الظن. كأنهم قالوا ظننت فاقتصروا ، وتقول ظننت به إذا جعلته موضع
الصفحه ٣٥٤ : نافية. وتنفك فعل مضارع. اسمها ضمير
يعود إلى الناقة. وإلا زائدة. ومناخة خبر تنفك. وعلى الخسف يتعلق بمناخة
الصفحه ٣٦٨ :
تعالى : (وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) للتأكيد والإختصاص ، أو بأن يصيره ذا كرم
الصفحه ٣٩٦ : (ان ليس يدفع عن ذي الحيلة الحيل).
وأما العجز الذي أوردوه فليس هو من كلام
الأعشى وقد قيل انه من بيت
الصفحه ٤٣٢ : بمعنى نحرها. والنيب جمع ناب وهي الناقة المسنة.
وضوطرى هو الرجل الضخم اللئيم الذي لا غناء عنه ، ويقال يا
الصفحه ٤٣٦ : فاعله ضمير يعود إلى طيء الأولى. وغلات مفعوله منصوب
بالكسرة. والكلى مجرور تقديرا بالاضافة إليه
الصفحه ٤٣٧ :
أهل روانا
بسفح القاع ذي الأكم (١)
__________________
(١) البيت لم يعزه
أحد إلى قائل
الصفحه ٤٤٥ : يحسن إلي. وكيمه مثل فيمه وعمه ولمه ، دخل
حرف الجرّ على ما الإستفهامية محذوفا ألفها ولحقت هاء السكت