الصفحه ٢٨٦ :
ولأبي طالب :
ضروب بنصل السيف سوق سمانها
وحكي عن بعض
العرب إنه لمنحار بوائكها وأما العسل فأنا
الصفحه ٣٣٤ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.
وضمير المتكلمين فاعل. والضمير المتصل مفعول وهو يعود إلى الحرب. والجملة
الصفحه ٤٣٤ : ضمير فيها يعود إلى الرجال. وبركابنا خبر تزل.
والباء فيه للمصاحبة. وأن مخففة من الثقيلة والا فصح الغاؤها
الصفحه ٥١٥ :
وفي أنه وحيهله
وقوله :
وقد رابني قولها يا هناه (١)
وهي مبدلة من
الألف المنقلبة عن الواو في
الصفحه ٥٢٧ : نحو ليت ، ولذلك لم ينقلوا حركة العين إلى الفاء في
لست. وقالوا في التعجب ما أقوله! وما أبيعه! وقد شذ عن
الصفحه ٣٥ : كزيد ورجل ويسمى المنصرف. ونوع
يختزل عنه الجر والتنوين لشبه الفعل. ويحرك بالفتح في موضع الجر كأحمد
الصفحه ٦٤ : المنادى
المبهم وهو أي باسم الاشارة وهو هنا (والمعني) يا من قتل الوجد نفسه غما لشيء
عاقته عنه عوائق الأقدار
الصفحه ٧٧ : جزاه الله عني بما فعل (١)
وأما زيدا
فجدعا له ، وأما عمرا فسقيا له. واللازم أن تقع الجملة بعد حرف لا
الصفحه ٨١ :
الفصل السادس : المفعول فيه
هو ظرفا الزمان
والمكان : وكلاهما منقسم إلى مبهم ، ومؤقت ، ومستعمل
الصفحه ٩٦ : عن عائشة وعثمان رضي الله عنهما. والكلام
انما هو في نعيم الدنيا. والشعراء إذا ذكروا مثل هذا فانما
الصفحه ٩٨ :
تامة مضافة إلى سي كأنه قيل لا مثل شيء جيء بالتمييز. وقال الفارسي ما حرف كاف عن
الاضافة وعليه ففتحة سي
الصفحه ١١٠ : إليه راجعون وأن تكون السين والتاء
للطلب أي طلبت الرجوع عن الرحيل كراهة فراق الأحبة وآذنت أشعرت وأعلمت
الصفحه ١٥٢ :
جواز حذف الموصوف :
وحق الصفة أن
تصحب الموصوف إلا إذا ظهر أمره ظهورا يستغنى تبّع (١) عن ذكره
الصفحه ١٥٣ :
لا فعلاء (والمعنى) أن هذا الرجل طلاع هضبة شماء مرتفعة لا يصل إلى قلتها إلا
السحاب وإلا النحل والمطر
الصفحه ١٥٧ : ، أردت أن تقول بحمار ، فسبقك لسانك إلى رجل ، ثم
تداركته. وهذا لا يكون إلا في بداية الكلام وما لا يصدر عن