الصفحه ٤٦٢ : ظاهر (والشاهد فيه) انه حرك هاء
السكت وهو خطأ وانما حقها التسكين. وقد جرى ابن جني على ذلك ثم رجع عنه
الصفحه ٤٧٨ : ، وبغير هاء نحو لم يغز ولم يرم واغز وارم إلا ما أفضى به ترك الهاء إلى حرف
واحد ، فإنه يجب الإلحاق نحو قه
الصفحه ٤٨١ :
يعود إلى الشانىء. والنون الساكنة نون الوقاية. والمفعول محذوف للوقف وهو الياء.
وأصله أنكرني فحذف اليا
الصفحه ٥٠٦ : .
الاعراب ضربت فعل ماض. فاعله ضمير يعود
إلى الظبية المكني بها عن المرأة في البيت قبله. وهو :
ظبية من
الصفحه ٥١٢ :
وقدمتها إلى الضيف واكتفت بذلك عن ذبحها.
الصفحه ٥١٧ : المخاطب.
وشيحا مفعوله (والشاهد فيه) ابدال الدال من التاء في قوله واجدز فإن أصله جز ثم
نقل إلى باب الافتعال
الصفحه ٥٣٤ : لهما متى تحركتا وتحرك ما قبلهما إن لم يقع بعدهما ساكن ،
إما قلبا لهما إلى الألف إن كانت حركة ما قبلهما
الصفحه ٥٣٨ : بعض
الروايات عن ابن كثير أنه قرأ : من يتقي ويصبر. وأما الألف فتثبت ساكنة أبدا ، إلا
في حال الجزم فإنها
الصفحه ٣٠ : قياس وعوضت عنها الألف في غير موضعها ثم أعل اعلال
قاض فصار يمان. (والشاهد فيه) انه أجرى زيدا في الموضعين
الصفحه ٤٤ :
أنواع الخبر
والخبر على
نوعين مفرد وجملة. فالمفرد على ضربين خال عن الضمير ومتضمن له وذلك زيد
الصفحه ٧٨ : والفرج والمفاليج. وكان من شأن هذا الشعر أن أبا الأسود كان يختلف إلى إبن
عباس وهو على البصرة فيصله ويقضي
الصفحه ١١٥ :
بالحسن الوجه.
المضاف إلى ضمير متصل :
وإذا كان
المضاف إليه ضميرا متصلا جاء ما فيه تنوين أو نون وما عدم
الصفحه ٢١٨ : (٢)
وحكى قطرب عن
بعض العرب أنظر إلى كيف يصنع.
__________________
(١) تمامه. من حيث لا
صبوة ولا لعب
الصفحه ٢٣٠ : قلبت واوا كقولك : لدوان وإلوان في مسمين بلدى وإلى ،
وإن كانت فوق الثلاثة لم تقلب إلا ياء كقولك أعشيان
الصفحه ٢٦٩ : أشسع وأشساع. وقد روي عن الأخفش أنه أثبت أشسعا. وقد يستعار جمع
الكثرة في موضع جمع القلة كقوله عز وعلا