الصفحه ٧٩ : تعالى : (لا عاصِمَ الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ). لأنه لا بد لهذا الموصول من أن يرجع
الصفحه ٨٢ : حضرنا فيه هاتين القبيلتين فلم يكن بيننا عطاء إلا الطعن بالرماح العطاش.
الصفحه ٨٣ : شيء وإلا فلتزيين الكلام. وكونوا من كان الناقصة واسمها الضمير المستتر
فيها وهو أنتم وأنتم تأكيد للضمير
الصفحه ٨٥ : الشاهد :
هل انت إلا في بني خلف
كالاسكتين علاهما البظر
اللغة بني خلف رهط
الصفحه ٨٦ :
إلا عند ناس من
العرب ينصبونه على تأويل ما كنت أنت وعبد الله ، وكيف تكون أنت وقصعة من ثريد. قال
الصفحه ٩٠ : ،
فالأول يعمل فيها متقدما ومتأخرا ولا يعمل فيها الثاني إلا متقدما. وقد منعوا في
مررت راكبا بزيد أن يجعل
الصفحه ٩١ : بها حذو هذه المصادر قولهم مررت بهم الجمّاء الغفير. وتنكير
ذي الحال قبيح إلا إذا قدمت عليه كقوله
الصفحه ٩٤ : ينتصب
المميّز عن مفرد إلا عن نام. والذي يتم به أربعة أشياء التنوين ونون التثنية ونون
الجمع والإضافة
الصفحه ٩٥ :
أصل التمييز :
واعلم أن هذه
المميزات عن آخرها أشياء مزالة عن أصلها. ألا تراها إذا رجعت إلى المعنى
الصفحه ١١٠ : إلا أن
نفعه لغيرنا فحياته لا تنفعنا لعدم مشاركته لنا وموته يفجعنا لأنه واحد منا.
(٢) هو من شواهد
الصفحه ١١٦ : اسم معرفة
يتعرف به ما أضيف إليه إضافة معنوية ، إلا أسماء توغلت في إبهامها في نكرات وإن
أضيفت إلى
الصفحه ١٢١ : المضاف حقه أن يكون غير
المضاف إليه ، ألا ترى أنك إذا قلت هؤلاء إخوة زيد في عداد المضافين إليه ، وإذا
خرج
الصفحه ١٢٦ : الخشف لا يرفع طرفه ولا جفن عينيه من شدة نعاسه إلا أن تأتي
إليه أمه فيسمع حسها أو صوتها فعند ذلك ينتعش
الصفحه ١٢٧ : أحمق وقد تحقق هذا الذي كنت اتخوفه
بولادته اياك يريد وصف المخاطب بالحمق إلا أنه عدل إلى هذا الطريق مع
الصفحه ١٢٨ : لا يردان إلا مياه المفاوز والمجاهل التي لم تدمثها الخطا.
ليشعر بذلك بكمال قوته وجرأته وفضل خبرته