الصفحه ٣١ : الهجاء. والأخطل لقب غلب
عليه وكان السبب فيه ان كعب بن جعيل كان شاعر تغلب وكان لا يأتي قوما منهم الا
الصفحه ٣٣ : والفعل في الإعراب بأن يقع في القسم
الرابع ، إلا أن اعتراض موجبين صوب إيراده في هذا القسم : أحدهما أن حق
الصفحه ٣٦ :
العلمية فحكمه الصرف عند التنكير كقولك ربّ سعاد وقطام لبقائه بلا سبب أو
على سبب واحد ، إلا نحو أحمر
الصفحه ٣٧ : معنى :
فالرفع علم
الفاعلية والفاعل واحد ليس إلا. وأما المبتدأ وخبره وخبر إن وأخواتها ولا التي
لنفي
الصفحه ٤٠ : لامريء القيس بن حجر الكندي من قصيدة طويلة
أولها :
ألا عم صباحا أيها الطلل البالي
الصفحه ٤٣ : حكم الأصوات التي حقها أن ينعق بها غير معربة لأن الإعراب لا
يستحق إلا بعد العقد والتركيب. وكونهما
الصفحه ٤٥ :
وغير مشجوج القفاه موتود
فيه بقايا رمة التقليد
يقول لم يبق من ديار المحبوبة الا
الصفحه ٥٨ : .
ومنه قوله :
لن تراها ولو
تأملت إلّا
ولها في
مفارق الرأس طيبا
الصفحه ٦٢ : ، ويا غلام بشر وبشرا ، ويا عمرو الحارث والحارث ، وقرىء
والطير رفعا ونصبا إلا البدل ، ونحو زيد وعمرو من
الصفحه ٦٧ : يا
رباه ويا غلاماه. والتاء في يا أبة ويا أمّة تاء تأنيث عوضت عن الياء ألا تراهم
يبدلونها هاء في الوقف
الصفحه ٦٨ : عند يونس. ولا يندب إلا الأسم المعروف فلا يقال وارجلاه ولم
يستقبح ، وامن حفر بئر زمزماه لأنه بمنزلة
الصفحه ٦٩ : وذكر غيره أن كرا اسم وكروان اسم آخر وعليهما فليس فيه الا شذوذ حذف النداء (والمعنى)
تواضع فقد تواضع من
الصفحه ٧٥ : ضربته ، كأنك قلت
ضربت زيدا ضربته. إلا أنك لا تبرزه استغناء عنه بتفسيره قال ذو الرّمة :
إذا ابن
الصفحه ٧٦ : إلا بالرفع ، وأن يقع بعد إذا وحيث كقولك إذا عبد الله تلقاه فأكرمه وحيث
زيدا تجده فأكرمه ، وبعد حرف
الصفحه ٧٧ : يليه إلا الفعل
كقولك إن زيدا تره تضربه قال الشاعر :
لا تجزعي أن منفسا أهلكته