الصفحه ٤٨٧ :
ألا ربّ من قلبي له الله ناصح (١)
وقال :
فقلت يمين الله أبرح قاعدا (٢)
وقال :
إذا ما
الصفحه ٤٩٠ : رآه الكوفيون مطردا.
وأما أن تقع
متحرّكة متحرّكا ما قبلها فتجعل بين بين كقولك : سأل ولؤم وسئل ، إلا
الصفحه ٤٩٥ :
وقال :
ذمّ المنازل بعد منزلة اللوى (١)
وليس في هلم
إلا الفتح.
ولقد جدّ في
الهرب من التقا
الصفحه ٥٢١ : الثلاثة ، كقولك مال وناب وسوط وبيض وقال
وباع وحاول وبايع ولا ولو وكي ، إلا أن الألف تكون في الأسما
الصفحه ٥٢٦ : . ولم يحولوا في غير الضمير إلا
ما جاء من قول ناس من العرب كيد يفعل ذاك وما زيل يفعل ذلك.
في الفعل
الصفحه ٥٣٥ : (١)
وقوله :
يا دار هند عفت إلا أثافيها (٢)
__________________
سيد بني عامر في
الجاهلية وقبله
الصفحه ٥٣٧ :
وقال ابن
الرقيات :
لا بارك الله
في الغواني هل
يصبحن إلا
لهن مطلب
الصفحه ٥٣٨ : بعض
الروايات عن ابن كثير أنه قرأ : من يتقي ويصبر. وأما الألف فتثبت ساكنة أبدا ، إلا
في حال الجزم فإنها
الصفحه ٥٤٠ : . وهذا الصنيع مستمر فيما
كان جمعا ، إلا ما شذ من قول بعضهم إنك لتنظر في نحو كثيرة ولم يستمر فيما ليس
بجمع
الصفحه ٥٤٩ : لا
تدغم في مثلها إلا في نحو قولك سأل ورأس والدأث في اسم واد ؛ وفيمن يرى تحقيق
الهمزتين قال سيبويه
الصفحه ١٠ : في الإضافة ويقول : «وهي
مزيدة في نحو ما جاءني من أحد راجع إلى هذا ، ولا تزاد عند سيبويه إلا في النفي
الصفحه ٢٣ : إلى الأخرى. وذاك لا يتأتى إلا
في إسمين كقولك : زيد أخوك ، وبشر صاحبك. أو في فعل وإسم نحو قولك : ضرب
الصفحه ٢٨ :
الطرماح ، ونسبه غيره إلى ابن أحمر. قال ابن بري لم يسمع بزوبرا هذا إسما علما إلا
في شعره. أقول وقد أتى ابن
الصفحه ٢٩ :
فاللازم في نحو النجم للثريا والصعق وغير ذلك مما غلب من الشائعة. ألا ترى إنهما
كهذا معرفين باللام إسمان لكل
الصفحه ٣٠ : لابن ميادة
واسمه الرماح بن يزيد من قصيدة طويلة يمدح بها الوليد بن اليزيد أولها.
ألا تسأل الربع