الصفحه ١٢٢ :
لتغني عني ذا
إنائك أجمعا (١)
لملابسة له في
شربه وهو لساقي اللبن.
امتناع إضافة الشيء إلى نفسه
الصفحه ٢١٧ : معناه المجلس. واللبان لبن الآدمي. ولا يقال له لبن إنما اللبن
لسائر الحيوانات وليس بصحيح نعم اللبان في
الصفحه ٨٠ : نصلي جعل لازما ثم
عدي كما يعدى اللازم مبالغة (والمعنى) ان اعتذرت الإبل إلى الضيف من قلة لبنها
عقرتها
الصفحه ٢٣٠ : الإبل. والوطب سقاء اللبن.
الاعراب ترتج فعل مضارع. وألياه فاعله.
وارتجاج الوطب نصب على المصدرية
الصفحه ٢٤٣ : وسفرجلة ـ وإنما يكثر هذا في الاشياء المخلوقة دون
المصنوعة ـ ونحو سفين وسفينة ولبن ولبنة وقلنس وقلنسوة ليس
الصفحه ٤٢ : لبني شيبان مائة بعير فدفعوها له ، فقال يمدحهم ويهجو قومه ، وقبل
البيت وهو أول القصيدة :
لو كنت
الصفحه ٥٢ : . واصرة جمع صرار وهو خيط يشد
فوق خلف الناقة لئلا يرضعها ولدها. والمصبوح من الصبوح وهو شرب اللبن صباحا
الصفحه ٧٩ :
اللغة المحل انقطاع المطر ويبس الأرض من
الكلأ والفعل منه محل كتعب. وقوله عن ذي ضروعها أراد به اللبن كما
الصفحه ٨٧ : كقولك جئتك للسمن واللبن ولإكرامك الزائر ، وخرجت اليوم لمخاصمتك زيدا
أمس.
ويكون معرفة
ونكرة وقد جمعهما
الصفحه ١٥٠ : احمالها
وهو لا يناسب المعنى والتبط اعدو. وكاد بمعنى قارب. ويختلط يشتد سواده. والمذق
اللبن الممزوج بالما
الصفحه ١٨٨ : بالليل فناسب أن يذكر الظلام كما يقال لبني آدم
إذا أصبحوا عموا صباحا ومعنى عموا أنعموا يقال عم صباحا بكسر
الصفحه ٢٦٩ : الديات
هذا الرهن فافتخر بذلك.
(١) هو للربيع بن ضبع
الفزاري أحد المعمرين يذكر لبنيه ما ناله من الكبر
الصفحه ٢٧٨ : على جار لبني مازن فقتلوه فقال شاعرهم ذلك.
اللغة ذقتمونا جربتمونا فكنى عنه
بالذوق. والمجرب التجربة
الصفحه ٣٢٥ : ، وذلك قولك
: سرت حتى أدخلها ، وجئتك لتكرمني ، ولألزمنك أو تعطيني حقي ، ولا تأكل السمك
وتشرب اللبن
الصفحه ٣٦١ : قصيدته الرائية المشهورة وقبله :
ففداء لبني قيس على
ما أصاب الناس من سر وضر