الصفحه ١٩٦ : قوله
هلا حيث استعمل وحده بعد فصله من حي (والمعنى) حييا ليلى وقولا لها اسكني وكفي عن
هجوي فقد ركبت في
الصفحه ٢١٠ :
الفصل الخامس : الظروف
منها الغايات ،
وهي قبل وبعد وفوق وتحت وأمام وقدام ووراء وخلف وأسفل ودون
الصفحه ٢١٧ : ). وقال الكميت :
__________________
(١) هوله من قصيدة
طويلة يمدح بها المحلق واسمه عبد العزى وكان تعرض
الصفحه ٢٣٢ : .
الاعراب لنا خبر مقدم. وابلان مبتدأ
مؤخر. وفيهما ما فيها زائدة على معنى ان في كل طائفة منها ما يدل على أنها
الصفحه ٢٣٩ : إليهم
محطوطة الأعكام (١)
جمع المعتل العين :
وامتنعوا فيما
اعتلت عينه من أفعل. وقد شذ نحو أقوس
الصفحه ٢٨٠ :
اسم المرة :
وبناء المرّة
من المجرّد على فعلة تقول قمت قومة وشربت شربة. وقد جاء على المصدر
الصفحه ٢٨١ :
عمل المصدر :
ويعمل المصدر
اعمال الفعل مفردا ، كقولك عجبت من ضرب زيد عمرا ، ومن ضرب عمرا زيد
الصفحه ٢٨٧ :
وجوّز هذا ضروب
رؤوس الرجال وسوق الإبل.
جمعه ومثناه كمفرده في العمل :
وما ثني من ذلك
وجمع مصححا
الصفحه ٣٤٢ : عبد
الله الثوب الليلة ، ومن النحويين من أبى الإتساع في الظرف في الأفعال ذات
المفعولين.
والمتعدي وغير
الصفحه ٣٧١ : (١)
قال سيبويه
وليس هذا مثل تجاهل لأن هذا يطلب أن يصير حليما ومنه تقيس وتنزر ، وبمغنى استفعل
كتكبر وتعظم
الصفحه ٣٨٠ :
مِنْ ذُنُوبِكُمْ).
إلى :
وإلى معارضة
لمن دالة على انتهاء الغاية كقولك سرت من البصرة إلى بغداد
الصفحه ٣٨٧ :
وهو عند المبرد
يكون فعلا في نحو قولك هجم القوم حاشا زيدا بمعنى جانب بعضهم زيدا ، أي فاعل من
الحشا
الصفحه ٤٤١ : مِنِّي هُدىً). وقال :
فإمّا تريني أزجي ظعينتي (١)
وجوب تقدم الشرط :
والشرط
كالإستفهام في أن شيئا
الصفحه ٤٨٥ :
وتضم ميم من
فيقال من ربي أنك لأشر. قال سيبويه ولا تدخل الضمة في من إلا ههنا ، كما لا تدخل
الفتحة
الصفحه ٤٩١ : عن العرب كما يحفظ الشيء الذي تبدل التاء من واوه
نحو أتلج.
وقد حذفوا
الهمزة في كل ومر وخذ حذفا غير