الصفحه ٣٢٧ : إنما نموت ، وعلى أن يكون مبتدأ مقطوعا من الأول يعني أو نحن ممن يموت.
الواو :
ويجوز في قوله
عز وجل
الصفحه ٣٣٣ : الله امرؤ وفعل خيرا يثب عليه ، معناه
ليتق الله وليفعل خيرا ؛ وحسبك يتم الناس.
وحق المضمر أن
يكون من
الصفحه ٣٤٣ : درهما ، وعلم أخوك
منطلقا ، وأعلم زيد عمرا خير الناس.
وللمفعول به
المتعدي إليه بغير حرف من الفضل على
الصفحه ٣٥٥ : . (والشاهد فيه) كالذي في سابقه.
(١) البيت لخليفة بن
براز من شعراء الجاهلية.
الاعراب تنفك فعل مضارع. واسمه
الصفحه ٣٦٨ : .
وقد أجاز الجرمي الفصل وغيره من أصحابنا. وينصرهم قول القائل ما أحسن بالرجل أن
يصدق.
ويقال ما أحسن
الصفحه ٣٩٧ : فهم لذلك لا يتأخرون عن اجابة داع
إلى لذة وطرب.
(١) البيت لعبد الله
بن قيس الرقيات من أبيات أولها
الصفحه ٣٩٨ : فتحت لها الهمزة لفظا والمعنى على الكسر ، والفصل
بينه وبين الأصل إنك ههنا بان كلامك على التشبيه من أول
الصفحه ٤٠٣ : أخوه ، ورأيت القوم حتى زيدا. ثم إنها
تفترق بعد ذلك.
الواو :
فالواو للجمع
المطلق من غير أن يكون
الصفحه ٤١٥ :
فمصدقة لما سبقها من كلام منفي أو مثبت. تقول إذا قال قام زيد أو لم يقم : نعم
تصديقا لقوله. فكذلك إذا وقع
الصفحه ٤١٧ :
بالفتح ، فقال إنما النعم الإبل ، فقالوا نعم. وعن النضير بن شميل أن نحم
بالحاء لغة ناس من العرب
الصفحه ٤٥٣ :
الباب العشرون
تاء التأنيث الساكنة
وهي التاء في
نحو ضربت. ودخولها للإيذان من أول الأمر بأن
الصفحه ٤٥٧ : الجزاء المؤكد حرفه
بما : إما تفعلن قال الله تعالى : (فَإِمَّا تَرَيِنَّ
مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي
الصفحه ٤٧٤ :
حكم الأسماء غير المتمكنة في الإمالة :
والأسماء غير
المتمكنة يمال منها المستقل بنفسه نحو ذا ومتى
الصفحه ٤٨٨ :
أخوك على تقديرها الله لهذا أخوك. والثاني وهو قول الأخفش. أنه من جملة القسم
توكيد له ، كأنه قال ذا قسمي
الصفحه ٥٢٠ : .
والراط. قال سيبويه : والمضارعة أكثر ، وأعرب من الإبدال والبيان أكثر ، ونحو
الصاد في المضارعة الجيم والشين